‏إظهار الرسائل ذات التسميات التاريخ. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات التاريخ. إظهار كافة الرسائل

🔴 تغير مقاييس جمال المرأة عبر التاريخ (مقال)

تغير مقاييس جمال المرأة عبر التاريخ

.



.

مقدمة:

لطالما كان مفهوم الجمال الأنثوي موضوعًا متغيرًا ومتطورًا عبر التاريخ، حيث تأثر بالعديد من العوامل الثقافية والاجتماعية والاقتصادية. فما كان يعتبر جميلًا في عصر ما، قد لا يكون كذلك في عصر آخر. وفي هذا المقال، سنستعرض بالتفصيل كيف تغيرت مقاييس جمال المرأة عبر التاريخ، وكيف تأثرت هذه المقاييس بالثقافات المختلفة.

مصر القديمة:

في مصر القديمة، كانت المرأة ذات القوام النحيل والخصر الضيق والوركين الممتلئين تعتبر رمزًا للجمال. وكانت الملكة نفرتيتي، التي اشتهرت بجمالها الأخاذ، تجسد هذا المفهوم. كما كانت المرأة المصرية القديمة تهتم بتزيين عينيها بالكحل، وتصفيف شعرها بعناية، واستخدام مستحضرات التجميل الطبيعية.

اليونان القديمة:

في اليونان القديمة، كان الجمال الأنثوي مرتبطًا بالتناسق والتوازن. وكانت المرأة ذات القوام الممتلئ والمنحنيات الأنثوية تعتبر جميلة. وكانت الإلهة أفروديت، إلهة الجمال والحب، تجسد هذا المفهوم. كما كان الشعر الأشقر والبشرة الفاتحة من علامات الجمال في اليونان القديمة.

الإمبراطورية الرومانية:

في الإمبراطورية الرومانية، كان الجمال الأنثوي مرتبطًا بالصحة والقوة. وكانت المرأة ذات القوام الممتلئ والبشرة الوردية تعتبر جميلة. وكانت النساء الرومانيات يهتممن بتصفيف شعرهن وتزيين أنفسهن بالمجوهرات والملابس الفاخرة.

العصور الوسطى:

في العصور الوسطى، كان الجمال الأنثوي مرتبطًا بالعفة والتواضع. وكانت المرأة ذات البشرة الشاحبة والشعر الطويل المنسدل تعتبر جميلة. وكانت النساء في هذه الفترة يرتدين ملابس فضفاضة تخفي مفاتنهن.

عصر النهضة:

في عصر النهضة، عاد الجمال الأنثوي ليرتبط بالمنحنيات الأنثوية والقوام الممتلئ. وكانت المرأة ذات البشرة الفاتحة والشعر الذهبي أو الأحمر تعتبر جميلة. وكانت النساء في هذه الفترة يرتدين ملابس تبرز مفاتنهن.

العصر الفيكتوري:

في العصر الفيكتوري، كان الجمال الأنثوي مرتبطًا بالرقة والنعومة. وكانت المرأة ذات الخصر النحيل والوركين الممتلئين والبشرة الشاحبة تعتبر جميلة. وكانت النساء في هذه الفترة يرتدين مشدات لتضييق خصورهن، وملابس ذات طبقات متعددة لتضخيم وركيهن.

القرن العشرون:

في القرن العشرين، تغيرت مقاييس الجمال الأنثوي بشكل كبير، حيث أصبحت المرأة ذات القوام النحيل والرياضي تعتبر جميلة. وتأثرت هذه التغييرات بالعديد من العوامل، مثل ظهور السينما والتلفزيون، وتطور صناعة الأزياء، وحركات تحرير المرأة.

القرن الحادي والعشرون:

في القرن الحادي والعشرين، أصبح مفهوم الجمال الأنثوي أكثر تنوعًا وشمولية، حيث يتم الاحتفاء بالجمال في جميع أشكاله وألوانه. وأصبحت المرأة ذات الثقة بالنفس والقدرة على التعبير عن شخصيتها تعتبر جميلة.

تأثير الثقافات المختلفة:

تختلف مقاييس الجمال الأنثوي من ثقافة إلى أخرى. ففي بعض الثقافات، يعتبر القوام الممتلئ رمزًا للجمال، بينما في ثقافات أخرى، يعتبر القوام النحيل هو المثالي. كما تختلف معايير الجمال المتعلقة بالبشرة والشعر والملامح من ثقافة إلى أخرى.

ختامًا:

يمكن القول إن مقاييس جمال المرأة هي انعكاس للقيم والمعتقدات السائدة في كل عصر وثقافة. ومع مرور الوقت، تتغير هذه المقاييس وتتطور، مما يجعل الجمال الأنثوي مفهومًا ديناميكيًا ومتغيرًا باستمرار.


🔴 قوانين إشنونا: تاريخها، محتواها، وتأثيرها على تاريخ القانون

قوانين إشنونا: تاريخها، محتواها، وتأثيرها على تاريخ القانون

.



.


### **1. التعريف والتاريخ:**  

قوانين إشنونا Eshnunna هي واحدة من أقدم المدونات القانونية في بلاد ما بين النهرين، تعود إلى مملكة إشنونا (تقع شمال بابل، في العراق حاليًا). صدرت حوالي عام **1930 ق.م** (خلال عصر فجر السلالات)، أي قبل شريعة حمورابي بحوالي **150–200 عام**.  

- **صاحبها**: يُعتقد أنها كُتبت في عهد الملك **بيلالاما** أو الملك **دادوشا**، حكام إشنونا.  

- **اللغة**: كُتبت باللغة الأكَّادية، لكن بحروف مسمارية سومرية، مما يعكس مرحلة انتقالية ثقافية.  

- **الاكتشاف**: عُثر على ألواحها في موقع **تل حرمل** (قرب بغداد) عامي **1945 و1947**.  


---


### **2. محتوى القوانين:**  

تضم حوالي **60 مادة قانونية** (بعضها مفقود)، وتغطي مواضيع مثل:  

- **الجنايات**:  

  - معاقبة جرائم القتل والسرقة والاعتداء، مع فرض **غرامات مالية** بدلًا من العقوبات الجسدية في معظم الحالات.  

  - مثال: المادة 24 تنص على دفع **40 شيقل فضة** كتعويض عن قتل شخص حر.  

- **المسائل المدنية**:  

  - تنظيم عقود الزواج والطلاق وحضانة الأطفال.  

  - تحديد أسعار السلع الأساسية (مثل الشعير والزيت) وأجور العمال، مما يُظهر اهتمامًا بالاقتصاد.  

- **قضايا الملكية**:  

  - معاقبة سرقة الماشية أو إتلاف الممتلكات.  

  - مثال: المادة 53 تفرض غرامة على من يسبب بموت ثور بقرن ثور آخر!  


---


### **3. الخصائص البارزة:**  

- **التركيز على التعويض المالي**: مثلت بداية تحوُّل من ثقافة الانتقام الجسدي إلى نظام تعويضات ممنهج.  

- **الواقعية الاقتصادية**: حددت أسعارًا ثابتة للسلع والخدمات، مثل أجور استئجار القوارب أو الحيوانات.  

- **التمييز الطبقي**: فرضت عقوبات مختلفة بين الأحرار والعبيد، لكن بدرجة أقل قسوة من شريعة حمورابي.  

- **الربط بين القانون والدين**: نُسبت الشرعية القانونية لإرادة الآلهة، خاصة إله المدينة **تيشباك**.  


---


### **4. التأثير على تاريخ القانون العالمي:**  

- **جسر بين السومريين والبابليين**: مثلت حلقة وصل بين شريعة أورنمو السومرية (2100 ق.م) وشريعة حمورابي البابلية (1755 ق.م).  

- **إلهام لحمورابي**: استفادت شريعة حمورابي من العديد من مواد قوانين إشنونا، خاصة في مجال التعويضات المالية وتنظيم التجارة.  

- **نموذج للتشريع المدني**: ساهمت في ترسيخ فكرة **القانون كأداة لضبط المجتمع**، بعيدًا عن العرف الشفهي.  

- **التأثير غير المباشر على الشرق الأدنى**: انتقلت مبادئها عبر الحضارات المجاورة إلى الفينيقيين والعبرانيين، وربما أثرت على قوانين التوراة.  


---


### **5. مقارنة مع شرائع أخرى:**  

| **الجانب**         | **قوانين إشنونا**          | **شريعة حمورابي**          |  

|---------------------|----------------------------|----------------------------|  

| **التاريخ**         | ~1930 ق.م                  | ~1755 ق.م                  |  

| **اللغة**           | أكَّادية بحروف سومرية     | أكَّادية بحروف مسمارية    |  

| **العقوبات**        | غرامات مالية غالبًا       | قصاص جسدي ("العين بالعين")|  

| **الهدف**           | تنظيم الحياة اليومية      | تعزيز شرعية الملك         |  


---


### **6. ملاحظات مهمة:**  

- **ليست مدوَّنة كاملة**: اكتُشف جزء من موادها، وقد تكون القوانين الأصلية أكثر تفصيلًا.  

- **سبقتها قوانين أخرى**: مثل إصلاحات أوركاجينا (2350 ق.م) في لجش، لكنها أكثر تطورًا.  

- **دورها في التاريخ القانوني**: تُعتبر خطوة حاسمة في تطور القانون من الأعراف الشفهية إلى النصوص المكتوبة المنظمة.  


---


### **ختامًا:**  

قوانين إشنونا تمثل **مرحلة متقدمة في تطور التشريع البشري**، حيث جمعت بين التنظيم الاقتصادي والعدالة الاجتماعية، وأرسَت أساسًا استندت إليه الحضارات اللاحقة. رغم أنها أقل شهرة من شريعة حمورابي، إلا أنها كانت لَبِنة حيوية في صرح تاريخ القانون العالمي.

🔴 شريعة أورنمو: تاريخها، محتواها، وتأثيرها على تاريخ القانون

شريعة أورنمو: تاريخها، محتواها، وتأثيرها على تاريخ القانون

.



.

**1. التعريف والتاريخ:**  

شريعة أورنمو Ur-Nammu هي أقدم مدونة قانونية مكتوبة مكتشفة حتى الآن، تعود إلى الحضارة السومرية في بلاد ما بين النهرين (العراق حاليًا). صدرت في عهد الملك أورنمو (حكم حوالي 2112–2095 ق.م)، مؤسس سلالة أور الثالثة، وكُتبت باللغة السومرية. تم اكتشاف أجزاء منها في مدينة "نيبور" السومرية عام 1952، وتعود إلى حوالي 2100–2050 ق.م، أي أقدم من شريعة حمورابي بحوالي ثلاثة قرون.  


---


**2. محتوى الشريعة:**  

- تضم 57 مادة قانونية باقية (من أصل قد يصل إلى 40-50 مادة إضافية مفقودة)، وتغطي مواضيع مثل:  

  - الجنايات: معاقبة جرائم مثل القتل والسرقة والاعتداء.  

  - العلاقات الاجتماعية: تنظيم الزواج والطلاق وحقوق النساء والأطفال.  

  - الاقتصاد: تحديد أجور العمال وتعويضات الأضرار الزراعية.  

  - العقوبات: اعتماد نظام **تعويض مالي** بدلًا من العقوبات الجسدية (مثل "العين بالعين")، مما يجعلها أقل قسوة من شريعة حمورابي.  

  - **مثال**: المادة 1 تنص على تعويض قدره **15 شيقل فضة** لمن يقتل عبدًا لآخر.  


---


**3. الخصائص البارزة:**  

- **التركيز على العدالة الاجتماعية**: تضمنت حماية للفقراء والأرامل والأيتام.  

- **الربط بين الدين والقانون**: قدم أورنمو نفسه كممثل لإرادة الآلهة (خاصة الإله نانا، إله القمر).  

- **التنظيم البيروقراطي**: ركزت على إدارة الدولة وتنظيم الزراعة والتجارة.  


---


**4. التأثير على تاريخ القانون العالمي:**  

- **الأولوية الزمنية**: تعتبر نقطة البداية لتطور فكرة **القانون المدون**، مما أثر على الشرائع اللاحقة مثل **شريعة لبت-إشتار** (1930 ق.م) و**شريعة حمورابي** (1755 ق.م).  

- **نموذج للشرائع القديمة**: قدمت هيكلًا قانونيًا اعتمدت عليه حضارات بلاد ما بين النهرين في صياغة قوانينها.  

- **الإرث الإنساني**: ساهمت في ترسيخ مبدأ **المساواة النسبية أمام القانون**، رغم اختلاف العقوبات بين الطبقات.  

- **التأثير غير المباشر**: ربما ألهمت الفكر القانوني في الشرق الأدنى القديم، الذي انتقل لاحقًا إلى الحضارات المتوسطية عبر التبادل الثقافي.  


---


**5. مقارنة مع شريعة حمورابي:**  

- **العقوبات**: شريعة أورنمو تعتمد على **الغرامات المالية**، بينما شريعة حمورابي اشتهرت بمبدأ **القصاص الجسدي**.  

- **اللغة**: كُتبت أورنمو بالسومرية (لغة مقدسة)، بينما كُتبت حمورابي بالأكدية (لغة الحياة اليومية).  

- **الهدف**: ركزت أورنمو على **تنظيم الدولة**، بينما حمورابي اهتمت **بإبراز عدالة الملك**.  


---


**6. ملاحظات مهمة:**  

- **ليست كاملة**: معظم ألواحها مفقودة، واكتُشف جزء صغير منها.  

- **سبقتها قوانين أخرى**: يُعتقد أن **إصلاحات أوركاجينا** (2350 ق.م) في مدينة لجش كانت محاولة مبكرة لإقرار العدالة، لكنها لم تُدوَّن كمدونة مفصلة.  

- **رمزية الحكم**: مثلت الشريعة أداة لتعزيز شرعية حكم أورنمو كـ"ملك العدالة".  


---


**ختامًا:**  

شريعة أورنمو تمثل **اللبنة الأولى** في تاريخ التشريع البشري، حيث حوَّلت الأعراف الشفهية إلى قوانين مكتوبة ومنظمة، مما مهَّد الطريق لتطور الأنظمة القانونية في الحضارات اللاحقة. رغم أن شهرتها أقل من شريعة حمورابي، إلا أنها تُظهِر تطورًا مبكرًا لفكرة "سيادة القانون" كأداة لضبط المجتمع.

🔴 شريعة حمورابي: تاريخها، محتواها، وتأثيرها على تاريخ القانون

شريعة حمورابي: تاريخها، محتواها، وتأثيرها على تاريخ القانون

.



.

1. التعريف والتاريخ:

شريعة حمورابي Hammurabi هي واحدة من أقدم المدونات القانونية المكتوبة في التاريخ، تعود إلى الحضارة البابلية القديمة في بلاد ما بين النهرين (العراق حاليًا). صدرت في عهد الملك حمورابي (حكم من 1792 إلى 1750 ق.م تقريبًا)، ووُضعت حوالي عام 1755 ق.م. نُقشت على مسلة من حجر الديوريت الأسود، واكتُشفت في سوسة (إيران حاليًا) عام 1901، وهي معروضة الآن في متحف اللوفر بباريس.


2. محتوى الشريعة:

* تحتوي على 282 مادة قانونية تغطي مواضيع مثل:  

  - العدالة الجنائية (مبدأ "العين بالعين والسن بالسن" للجرائم بين الأفراد المتساوين في الطبقة).  

  - التجارة والزراعة (تنظيم الأسعار، وأجور العمال، ومسؤولية المقاولين).  

  - الأسرة والميراث (حقوق الزواج، الطلاق، وحماية النساء والأطفال).  

  - الطبقات الاجتماعية (تمييز في العقوبات بين النبلاء والعوام والعبيد).  


* مثال شهير: المادة 229 تنص على أن من يبني منزلًا ينهار ويقتل صاحبه يُعدم، بينما إذا قتل ابن صاحب المنزل، يُعدم إبن الباني!


3. الخصائص البارزة:

- التدوين العلني: نُشرت القوانين على مسلة ليعرفها الجميع، مما قلل من تعسف الحكام.  

- الربط بين الدين والقانون: قدم حمورابي نفسه كمختار من الآلهة (خاصة إله الشمس شمش) لتحقيق العدالة.  

- العدالة النسبية: رغم قسوة بعض العقوبات، راعت الظروف الاجتماعية والاقتصادية.


4. التأثير على تاريخ القانون العالمي:

- إرث بلاد ما بين النهرين: أثرت على الشرائع اللاحقة مثل القانون الآشوري والقانون العبري (خاصة في التوراة، كقانون "العين بالعين").  

- فكرة التدوين: كانت خطوة رائدة في تحويل العرف الشفهي إلى قوانين مكتوبة، مما عزز الشفافية والاستقرار الاجتماعي.  

- الإلهام للحضارات اللاحقة: رغم عدم اتصال مباشر مع القانون الروماني، إلا أن مبدأ "سيادة القانون" الذي تجسده الشريعة ترك أثرًا غير مباشر على تطور الفكر القانوني الغربي.  


5. ملاحظات مهمة:

- شريعة حمورابي ليست الأولى تمامًا، إذ سبقتها مدونات مثل "شريعة أورنمو" (السومرية، 2100 ق.م) و"قوانين إشنونا" (1930 ق.م)، لكن شريعة حمورابي هي الأكثر اكتمالًا.  

- رمزية أكثر من تطبيق عملي: يُعتقد أن بعض القوانين كانت تُستخدم لدعم شرعية الملك أكثر من كونها نصوصًا عملية.  


ختامًا:

شريعة حمورابي تمثل نقطة تحول في تاريخ البشرية نحو تأسيس أنظمة قانونية منظمة، مما أرسى أسسًا لفكرة العدالة المدونة التي استمدت منها الحضارات اللاحقة مبادئها، مما يجعلها إرثًا إنسانيًا لا يُنسى.



.

🔴 تاريخ الإرهاب الفلسطيني (مقال)

تاريخ الإرهاب الفلسطيني

.






.

 يُعتبر موضوع "الإرهاب الفلسطيني" من القضايا شديدة الحساسية، حيث تختلف وجهات النظر حول تصنيف بعض الأحداث والجماعات بين "مقاومة" و"إرهاب" وفقًا للسياقات السياسية والقانونية الدولية. فيما يلي تواريخ وأحداث بارزة مرتبطة بعمليات عُنفيّة نُسبت إلى فصائل فلسطينية أو أفراد فلسطينيين، بناءً على تقارير إعلامية ومصادر دولية:


الستينيات والسبعينيات:

1. 1964–1968: تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية (PLO) وجناحها العسكري (فتح): - تأسست فتح عام 1959، وأصبحت جزءًا من منظمة التحرير الفلسطينية عام 1967. نفذت عمليات ضد أهداف إسرائيلية، مثل "عملية العفولة" (1965)، وهي أول عملية عسكرية تُنسب لفتح.

2. 1967: تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (PFLP): - جماعة ماركسية قادت عمليات اختطاف طائرات وعمليات مسلحة، مثل "اختطاف طائرة إل عال الإسرائيلية إلى الجزائر" (1968).

3. 1972: مذبحة ميونخ الأولمبية: - في 5-6 سبتمبر 1972، نفذت جماعة "أيلول الأسود" (مرتبطة بفتح) عملية احتجاز وقتل 11 رياضيًّا إسرائيليًّا خلال الألعاب الأولمبية في ألمانيا.

4. 1974: مجزرة معالوت: - في 15 مايو 1974، اختطف مسلحون من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين (DFLP) مدرسة في معالوت بإسرائيل، مما أدى إلى مقتل 22 طفلًا إسرائيليًّا.

5. 1976: عملية عنتيبي: - في 27 يونيو 1976، اختطفت جماعة "الجبهة الشعبية–القيادة العامة" طائرة فرنسية إلى أوغندا، وانتهت العملية بمداهمة إسرائيلية لتحرير الرهائن.


الثمانينيات والتسعينيات:

6. 1982: الغزو الإسرائيلي للبنان: - بعد سلسلة هجمات فلسطينية (مثل محاولة اغتيال السفير الإسرائيلي في لندن عام 1982)، غزت إسرائيل لبنان لطرد منظمة التحرير الفلسطينية.

7. 1985: اختطاف سفينة أكيلي لاورو: - في 7 أكتوبر 1985، اختطفت جماعة من "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" سفينة إيطالية، وقتلت سائحًا يهوديًّا أمريكيًّا.

8. 1987–1993: الانتفاضة الأولى: - شهدت مواجهات واسعة بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، مع تصاعد الهجمات بالسلاح الأبيض والعمليات الفدائية.

9. 1994: تفجير حافلة في تل أبيب: - في 19 أكتوبر 1994، نفذت "حركة حماس" تفجيرًا انتحاريًّا في حافلة بوسط تل أبيب، مما أسفر عن مقتل 22 إسرائيليًّا.


العقد الأول من القرن الحادي والعشرين:

10. 2000–2005: الانتفاضة الثانية (انتفاضة الأقصى): - تصاعدت الهجمات الانتحارية داخل إسرائيل، مثل: "تفجير مطعم سبارو في القدس" (2001، حماس)؛ "مذبحة فندق بارك في نتانيا" (2002، حماس)، حيث قُتل 30 إسرائيليًّا.

11. 2006: صعود حماس سياسيًّا: - فازت حركة حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية، مما أدى إلى حصار دولي على غزة.


عقد 2010–2020:

12. 2014: الحرب على غزة: - تصاعدت المواجهات بعد اختطاف وقتل ثلاثة مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية (نُسب للجناح العسكري لحماس).

13. 2015–2016: موجة هجمات فردية: - سلسلة طعن ودهس ضد إسرائيليين في القدس والضفة، عُرفت بـ"انتفاضة السكاكين".


أحداث حديثة (2021–2023):

14. 2021: صراع غزة–إسرائيل: - تصاعدت الهجمات الصاروخية من غزة (حماس والجهاد الإسلامي) وردود إسرائيلية، مما أدى إلى مقتل مئات الفلسطينيين والإسرائيليين.

15. 2023: عملية طوفان الأقصى (7 أكتوبر): - شنت كتائب القسام (الجناح العسكري لحماس) هجومًا مفاجئًا على إسرائيل، مع اقتحام مستوطنات وقتل مئات المدنيين والعسكريين، مما أدى إلى حرب واسعة في غزة.


ملاحظات هامة:

- التصنيف القانوني: تُصنف دول مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كلاً من "حماس" و"الجبهة الشعبية" و"الجهاد الإسلامي" كمنظمات إرهابية، بينما تعتبرها فصائل فلسطينية وأطراف دولية أخرى حركات مقاومة.

- السياق التاريخي: كثير من هذه الأحداث مرتبط بصراع أوسع حول الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ 1967.

- حقوق الإنسان: تقارير دولية تتهم كلا الجانبين (الفلسطيني والإسرائيلي) بانتهاكات، بما في ذلك استهداف المدنيين.

- هذا الجرد لا يعكس وجهة نظر مُعينة، بل يسرد أحداثًا وردت في تقارير إعلامية ودولية.

🔴 تاريخ الإرهاب الفلسطيني (مقال)

تاريخ الإرهاب الفلسطيني

.



.

 يُعتبر موضوع "الإرهاب الفلسطيني" من القضايا شديدة الحساسية، حيث تختلف وجهات النظر حول تصنيف بعض الأحداث والجماعات بين "مقاومة" و"إرهاب" وفقًا للسياقات السياسية والقانونية الدولية. فيما يلي تواريخ وأحداث بارزة مرتبطة بعمليات عُنفية نُسبت إلى فصائل فلسطينية أو أفراد فلسطينيين، بناءً على تقارير إعلامية ومصادر دولية:


---


### **الستينيات والسبعينيات:**

1. **1964–1968: تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية (PLO) وجناحها العسكري (فتح)**  

   - تأسست فتح عام 1959، وأصبحت جزءًا من منظمة التحرير الفلسطينية عام 1967. نفذت عمليات ضد أهداف إسرائيلية، مثل **عملية العفولة** (1965)، وهي أول عملية عسكرية تُنسب لفتح.


2. **1967: تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (PFLP)**  

   - جماعة ماركسية قادت عمليات اختطاف طائرات وعمليات مسلحة، مثل **اختطاف طائرة إل عال الإسرائيلية إلى الجزائر** (1968).


3. **1972: مذبحة ميونخ الأولمبية**  

   - في **5-6 سبتمبر 1972**، نفذت جماعة **أيلول الأسود** (مرتبطة بفتح) عملية احتجاز وقتل 11 رياضيًّا إسرائيليًّا خلال الألعاب الأولمبية في ألمانيا.


4. **1974: مجزرة معالوت**  

   - في **15 مايو 1974**، اختطف مسلحون من **الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين (DFLP)** مدرسة في معالوت بإسرائيل، مما أدى إلى مقتل 22 طفلًا إسرائيليًّا.


5. **1976: عملية عنتيبي**  

   - في **27 يونيو 1976**، اختطفت جماعة **الجبهة الشعبية–القيادة العامة** طائرة فرنسية إلى أوغندا، وانتهت العملية بمداهمة إسرائيلية لتحرير الرهائن.


---


### **الثمانينيات والتسعينيات:**

6. **1982: الغزو الإسرائيلي للبنان**  

   - بعد سلسلة هجمات فلسطينية (مثل محاولة اغتيال السفير الإسرائيلي في لندن عام 1982)، غزت إسرائيل لبنان لطرد منظمة التحرير الفلسطينية.


7. **1985: اختطاف سفينة أكيلي لاورو**  

   - في **7 أكتوبر 1985**، اختطفت جماعة من **الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين** سفينة إيطالية، وقتلت سائحًا يهوديًّا أمريكيًّا.


8. **1987–1993: الانتفاضة الأولى**  

   - شهدت مواجهات واسعة بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، مع تصاعد الهجمات بالسلاح الأبيض والعمليات الفدائية.


9. **1994: تفجير حافلة في تل أبيب**  

   - في **19 أكتوبر 1994**، نفذت **حركة حماس** تفجيرًا انتحاريًّا في حافلة بوسط تل أبيب، مما أسفر عن مقتل 22 إسرائيليًّا.


---


### **العقد الأول من القرن الحادي والعشرين:**

10. **2000–2005: الانتفاضة الثانية (انتفاضة الأقصى)**  

    - تصاعدت الهجمات الانتحارية داخل إسرائيل، مثل:

      - **تفجير مطعم سبارو في القدس** (2001، حماس).

      - **مذبحة فندق بارك في نتانيا** (2002، حماس)، حيث قُتل 30 إسرائيليًّا.


11. **2006: صعود حماس سياسيًّا**  

    - فازت حركة حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية، مما أدى إلى حصار دولي على غزة.


---


### **عقد 2010–2020:**

12. **2014: الحرب على غزة**  

    - تصاعدت المواجهات بعد اختطاف وقتل ثلاثة مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية (نُسب للجناح العسكري لحماس).


13. **2015–2016: موجة هجمات فردية**  

    - سلسلة طعن ودهس ضد إسرائيليين في القدس والضفة، عُرفت بـ"انتفاضة السكاكين".


---


### **أحداث حديثة (2021–2023):**

14. **2021: صراع غزة–إسرائيل**  

    - تصاعدت الهجمات الصاروخية من غزة (حماس والجهاد الإسلامي) وردود إسرائيلية، مما أدى إلى مقتل مئات الفلسطينيين والإسرائيليين.


15. **2023: عملية طوفان الأقصى (7 أكتوبر)**  

    - شنت كتائب القسام (الجناح العسكري لحماس) هجومًا مفاجئًا على إسرائيل، مع اقتحام مستوطنات وقتل مئات المدنيين والعسكريين، مما أدى إلى حرب واسعة في غزة.



---


### **ملاحظات هامة:**

- **التصنيف القانوني**: تُصنف دول مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كلاً من **حماس** و**الجبهة الشعبية** و**الجهاد الإسلامي** كمنظمات إرهابية، بينما تعتبرها فصائل فلسطينية وأطراف دولية أخرى حركات مقاومة.

- **السياق التاريخي**: كثير من هذه الأحداث مرتبط بصراع أوسع حول الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ 1967.

- **حقوق الإنسان**: تقارير دولية تتهم كلا الجانبين (الفلسطيني والإسرائيلي) بانتهاكات، بما في ذلك استهداف المدنيين.


هذا الجرد لا يعكس وجهة نظر مُعينة، بل يسرد أحداثًا وردت في تقارير إعلامية ودولية.

🔴 إغتيال يوسف السباعي على يد الإرهابيين الفلسطينيين (مقال)

 اغتيال يوسف السباعي على يد الإرهابيين الفلسطينيين







في 18 فبراير 1978، اغتيل الكاتب المصري يوسف السباعي في العاصمة القبرصية نيقوسيا على يد مسلحين فلسطينيين ينتمون إلى تنظيم متطرف، وذلك بسبب موقفه المؤيد لاتفاقية كامب ديفيد التي وقّعتها مصر مع إسرائيل.


الملابسات والتفاصيل:

كان يوسف السباعي يشغل منصب وزير الثقافة في مصر وقتها، وكان معروفًا بمواقفه المؤيدة للتقارب المصري-الإسرائيلي بعد زيارة الرئيس المصري أنور السادات إلى القدس عام 1977.

تم استهدافه أثناء حضوره مؤتمر منظمة التضامن الأفروآسيوي في قبرص، حيث اقتحم مسلحان الفندق الذي يقيم فيه وأطلقا عليه الرصاص، ما أدى إلى مقتله على الفور.

بعد الاغتيال، احتجز المسلحان بعض الرهائن، مما دفع مصر إلى التدخل عسكريًا في قبرص عبر عملية كوماندوز لاستعادة الرهائن، في حادثة أثارت أزمة دبلوماسية بين البلدين.



دوافع الجريمة:

كان السباعي يُنظر إليه من قبل الجماعات الفلسطينية المتشددة على أنه "خائن" بسبب تأييده للسلام مع إسرائيل.

اعتبر القتلة أن السباعي تخلّى عن القضية الفلسطينية، وهو ما دفعهم لاغتياله كرسالة اعتراض على سياسة مصر الجديدة.



ما بعد الاغتيال:

توترت العلاقات بين مصر وقبرص بعد إرسال القاهرة قوات خاصة لإنقاذ الرهائن دون تنسيق مع السلطات القبرصية.

اعتُقل منفذو العملية لاحقًا، لكن مصر لم تتمكن من تسلّمهم بسبب قوانين قبرص.

أثار اغتيال السباعي موجة من الغضب في مصر، حيث كان شخصية ثقافية بارزة وكاتبًا معروفًا برواياته التي تعبر عن القضايا الاجتماعية والسياسية.



اغتيال يوسف السباعي كان نقطة تحول في العلاقات بين مصر والقضية الفلسطينية، حيث شكّل صدمة للرأي العام المصري وزاد من توتر العلاقات بين مصر والفصائل الفلسطينية المتشددة.


🔴 إغتيال يوسف السباعي على يد الفلسطينيين (مقال)

 اغتيال يوسف السباعي على يد الفلسطينيين







في 18 فبراير 1978، اغتيل الكاتب المصري يوسف السباعي في العاصمة القبرصية نيقوسيا على يد مسلحين فلسطينيين ينتمون إلى تنظيم متطرف، وذلك بسبب موقفه المؤيد لاتفاقية كامب ديفيد التي وقّعتها مصر مع إسرائيل.


الملابسات والتفاصيل:

كان يوسف السباعي يشغل منصب وزير الثقافة في مصر وقتها، وكان معروفًا بمواقفه المؤيدة للتقارب المصري-الإسرائيلي بعد زيارة الرئيس المصري أنور السادات إلى القدس عام 1977.

تم استهدافه أثناء حضوره مؤتمر منظمة التضامن الأفروآسيوي في قبرص، حيث اقتحم مسلحان الفندق الذي يقيم فيه وأطلقا عليه الرصاص، ما أدى إلى مقتله على الفور.

بعد الاغتيال، احتجز المسلحان بعض الرهائن، مما دفع مصر إلى التدخل عسكريًا في قبرص عبر عملية كوماندوز لاستعادة الرهائن، في حادثة أثارت أزمة دبلوماسية بين البلدين.



دوافع الجريمة:

كان السباعي يُنظر إليه من قبل الجماعات الفلسطينية المتشددة على أنه "خائن" بسبب تأييده للسلام مع إسرائيل.

اعتبر القتلة أن السباعي تخلّى عن القضية الفلسطينية، وهو ما دفعهم لاغتياله كرسالة اعتراض على سياسة مصر الجديدة.



ما بعد الاغتيال:

توترت العلاقات بين مصر وقبرص بعد إرسال القاهرة قوات خاصة لإنقاذ الرهائن دون تنسيق مع السلطات القبرصية.

اعتُقل منفذو العملية لاحقًا، لكن مصر لم تتمكن من تسلّمهم بسبب قوانين قبرص.

أثار اغتيال السباعي موجة من الغضب في مصر، حيث كان شخصية ثقافية بارزة وكاتبًا معروفًا برواياته التي تعبر عن القضايا الاجتماعية والسياسية.



اغتيال يوسف السباعي كان نقطة تحول في العلاقات بين مصر والقضية الفلسطينية، حيث شكّل صدمة للرأي العام المصري وزاد من توتر العلاقات بين مصر والفصائل الفلسطينية المتشددة.


Indirmek "Osmanlı'da Oğlancılık" pdf

Belgenin Türkçe Özeti:


Başlık: "Osmanlı'da Oğlancılık".

Yazar: Rıza Zelyut  



Bağlam ve Amaç:  

Bu çalışma, Osmanlı İmparatorluğu'nda yetişkin erkekler ile ergenlik çağındaki oğlanlar arasındaki ilişkileri (*oğlancılık*) ele alır. Geleneksel tarihçilerin bu olguyu görmezden gelmesini eleştirir ve sosyo-kültürel, dini ve siyasi kökenlerini inceler.  


**Temel Noktalar:**  

1. **Tarihsel ve Dini Bağlam:**  

   - Eşcinsel ilişkiler, kölelik ve iktidar yapılarıyla bağlantılıydı; Yunan, Roma ve Ortadoğu modellerinden etkilenmişti.  

   - Kur'an ve İncil'deki referanslar (örneğin, Lut kavmi) bu pratikleri meşrulaştırmak veya kınamak için kullanıldı.  

   - Harem sistemi ve *devşirme* (Hristiyan çocukların zorla alınması), ergenlerin cinsel sömürüsünü kurumsallaştırdı.  



2. **Osmanlı Sosyal Yapısı:**  

   - Harem ve selamlık, toplumsal cinsiyet ayrımını simgeliyordu; erkek köleler (*içoğlanları*) ve kadın köleler (*cariye*) sömürülüyordu.  

   - Fetihlerde ele geçirilen veya satın alınan oğlanlar, imparatorluk okullarında (*Enderun*) eğitilerek elitlerin zevk nesnesi haline getirildi.  


3. **Akademik Kaynaklara Eleştiri:**  

   - Halil İnalcık ve İlber Ortaylı gibi tarihçiler, bu pratikleri önemsizleştirmek veya görmezden gelmekle suçlanır.  

   - Edebi metinler (şiirler, *şehrengiz*) ve Avrupalı seyyahların anlatıları (Jean de Thévenot, Stephan Gerlach), oğlancılığın normallaşmasını belgeliyor.  


4. **Kültürel ve Edebi Boyutlar:**  

   - Divan şiiri, erkek güzelliğini yücelterek elitler arasında homoerotik ilişkilerin kabul gördüğünü yansıttı.  

   - Gazalî'nin *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* gibi eserler, dönemin cinsel ahlakını açıkça tasvir etti.  


5. **Miras ve Tartışmalar:**  

   - Kemalist Cumhuriyet, Osmanlı'nın "ahlaki çöküşüyle" ilişkilendirilen bu pratiklere bir son verdi.  

   - Yazar, Osmanlı İmparatorluğu'nu ahlaki model olarak sunma çabalarını insan hakları bağlamındaki çelişkilerle eleştirir.  


**Sonuç:**  

Rıza Zelyut, tarihsel, edebi ve dini kaynakları bir araya getirerek Osmanlı tarihinin tabu sayılan bir yönünü ortaya çıkarır. Elitlerin dini katılık iddiasıyla cinsel müsamahası arasındaki tezadı vurgulayarak, bu mirasın marjinal grupların hakları üzerinden yeniden değerlendirilmesini savunur.  


---  

**Not:** Bu özet, yazarın toplumsal ve tarih yazımına yönelik eleştirisini vurgular. Anlam netliği için Osmanlıca terimler açıklanmıştır.

Indirmek "Osmanlı'da Oğlancılık" pdf

Belgenin Türkçe Özeti:


Başlık: "Osmanlı'da Oğlancılık".

Yazar: Rıza Zelyut  



Bağlam ve Amaç:  

Bu çalışma, Osmanlı İmparatorluğu'nda yetişkin erkekler ile ergenlik çağındaki oğlanlar arasındaki ilişkileri (*oğlancılık*) ele alır. Geleneksel tarihçilerin bu olguyu görmezden gelmesini eleştirir ve sosyo-kültürel, dini ve siyasi kökenlerini inceler.  


**Temel Noktalar:**  

1. **Tarihsel ve Dini Bağlam:**  

   - Eşcinsel ilişkiler, kölelik ve iktidar yapılarıyla bağlantılıydı; Yunan, Roma ve Ortadoğu modellerinden etkilenmişti.  

   - Kur'an ve İncil'deki referanslar (örneğin, Lut kavmi) bu pratikleri meşrulaştırmak veya kınamak için kullanıldı.  

   - Harem sistemi ve *devşirme* (Hristiyan çocukların zorla alınması), ergenlerin cinsel sömürüsünü kurumsallaştırdı.  



2. **Osmanlı Sosyal Yapısı:**  

   - Harem ve selamlık, toplumsal cinsiyet ayrımını simgeliyordu; erkek köleler (*içoğlanları*) ve kadın köleler (*cariye*) sömürülüyordu.  

   - Fetihlerde ele geçirilen veya satın alınan oğlanlar, imparatorluk okullarında (*Enderun*) eğitilerek elitlerin zevk nesnesi haline getirildi.  


3. **Akademik Kaynaklara Eleştiri:**  

   - Halil İnalcık ve İlber Ortaylı gibi tarihçiler, bu pratikleri önemsizleştirmek veya görmezden gelmekle suçlanır.  

   - Edebi metinler (şiirler, *şehrengiz*) ve Avrupalı seyyahların anlatıları (Jean de Thévenot, Stephan Gerlach), oğlancılığın normallaşmasını belgeliyor.  


4. **Kültürel ve Edebi Boyutlar:**  

   - Divan şiiri, erkek güzelliğini yücelterek elitler arasında homoerotik ilişkilerin kabul gördüğünü yansıttı.  

   - Gazalî'nin *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* gibi eserler, dönemin cinsel ahlakını açıkça tasvir etti.  


5. **Miras ve Tartışmalar:**  

   - Kemalist Cumhuriyet, Osmanlı'nın "ahlaki çöküşüyle" ilişkilendirilen bu pratiklere bir son verdi.  

   - Yazar, Osmanlı İmparatorluğu'nu ahlaki model olarak sunma çabalarını insan hakları bağlamındaki çelişkilerle eleştirir.  


**Sonuç:**  

Rıza Zelyut, tarihsel, edebi ve dini kaynakları bir araya getirerek Osmanlı tarihinin tabu sayılan bir yönünü ortaya çıkarır. Elitlerin dini katılık iddiasıyla cinsel müsamahası arasındaki tezadı vurgulayarak, bu mirasın marjinal grupların hakları üzerinden yeniden değerlendirilmesini savunur.  


---  

**Not:** Bu özet, yazarın toplumsal ve tarih yazımına yönelik eleştirisini vurgular. Anlam netliği için Osmanlıca terimler açıklanmıştır.

Download "Pederasty in the Ottoman Empire" pdf

 **Summary of the Document in English:**  

**Title:** *Pederasty in the Ottoman Empire*  

**Author:** Rıza Zelyut  



**Context and Purpose:**  

This work examines the practice of homosexuality, particularly relationships between adult men and adolescent boys (*oğlancılık*), in the Ottoman Empire. It critiques the historical neglect of this phenomenon by traditional historians and explores its socio-cultural, religious, and political roots.  


**Key Points:**  

1. **Historical and Religious Context:**  

   - Homosexual practices were tied to slavery and power structures, influenced by Greek, Roman, and Middle Eastern models.  

   - Quranic and biblical references (e.g., the story of Lot’s people) are analyzed to justify or condemn these practices.  

   - The harem system and the *devşirme* system (forced recruitment of Christian boys) institutionalized the sexual exploitation of adolescents.  


2. **Ottoman Social Structure:**  

   - The harem and *selamlık* (male quarters) symbolized gender segregation, with the exploitation of male slaves (*içoğlanları*) and female slaves (*cariye*).  

   - Boys, often captured during conquests or purchased, were trained in imperial schools (*Enderun*) to serve as objects of pleasure for the elite.  


3. **Critique of Academic Sources:**  

   - Historians like Halil İnalcık and İlber Ortaylı are accused of downplaying or ignoring these practices.  

   - Literary texts (poems, *şehrengiz*) and European travel accounts (e.g., Jean de Thévenot, Stephan Gerlach) attest to the normalization of pederasty.  



4. **Cultural and Literary Aspects:**  

   - *Divan* poetry celebrated male beauty, reflecting a social norm where homoerotic relationships were tolerated or even valorized among the elite.  

   - Works like Gazalî’s *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* openly describe the sexual mores of the era.  


5. **Legacy and Controversies:**  

   - The Kemalist Republic is framed as a break from these practices, associated with Ottoman decadence.  

   - The author condemns attempts to rehabilitate the Ottoman Empire as a moral model, highlighting its contradictions in human rights.  


**Conclusion:**  

Rıza Zelyut combines historical, literary, and religious sources to unveil a taboo aspect of Ottoman history. He emphasizes the contrast between proclaimed religious rigor and the sexual permissiveness of the elite, urging a reassessment of Ottoman cultural legacy through the lens of marginalized rights.  



---  

**Note:** This summary focuses on the author’s social and historiographical critique, with Turkish terms explained for clarity.

Download "Pederasty in the Ottoman Empire" pdf

 **Summary of the Document in English:**  

**Title:** *Pederasty in the Ottoman Empire*  

**Author:** Rıza Zelyut  



**Context and Purpose:**  

This work examines the practice of homosexuality, particularly relationships between adult men and adolescent boys (*oğlancılık*), in the Ottoman Empire. It critiques the historical neglect of this phenomenon by traditional historians and explores its socio-cultural, religious, and political roots.  


**Key Points:**  

1. **Historical and Religious Context:**  

   - Homosexual practices were tied to slavery and power structures, influenced by Greek, Roman, and Middle Eastern models.  

   - Quranic and biblical references (e.g., the story of Lot’s people) are analyzed to justify or condemn these practices.  

   - The harem system and the *devşirme* system (forced recruitment of Christian boys) institutionalized the sexual exploitation of adolescents.  


2. **Ottoman Social Structure:**  

   - The harem and *selamlık* (male quarters) symbolized gender segregation, with the exploitation of male slaves (*içoğlanları*) and female slaves (*cariye*).  

   - Boys, often captured during conquests or purchased, were trained in imperial schools (*Enderun*) to serve as objects of pleasure for the elite.  


3. **Critique of Academic Sources:**  

   - Historians like Halil İnalcık and İlber Ortaylı are accused of downplaying or ignoring these practices.  

   - Literary texts (poems, *şehrengiz*) and European travel accounts (e.g., Jean de Thévenot, Stephan Gerlach) attest to the normalization of pederasty.  



4. **Cultural and Literary Aspects:**  

   - *Divan* poetry celebrated male beauty, reflecting a social norm where homoerotic relationships were tolerated or even valorized among the elite.  

   - Works like Gazalî’s *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* openly describe the sexual mores of the era.  


5. **Legacy and Controversies:**  

   - The Kemalist Republic is framed as a break from these practices, associated with Ottoman decadence.  

   - The author condemns attempts to rehabilitate the Ottoman Empire as a moral model, highlighting its contradictions in human rights.  


**Conclusion:**  

Rıza Zelyut combines historical, literary, and religious sources to unveil a taboo aspect of Ottoman history. He emphasizes the contrast between proclaimed religious rigor and the sexual permissiveness of the elite, urging a reassessment of Ottoman cultural legacy through the lens of marginalized rights.  



---  

**Note:** This summary focuses on the author’s social and historiographical critique, with Turkish terms explained for clarity.

🔴 تحميل كتاب "اللواط في الإمبراطورية العثمانية" pdf

 **تلخيص الوثيقة باللغة العربية:**  

**العنوان:** "اللواط في الإمبراطورية العثمانية"  

**المؤلف:** رضا زيلوت  




**السياق والهدف:**  

يتناول هذا الكتاب ممارسات المثلية الجنسية، وخاصة العلاقات بين الرجال البالغين والمراهقين (أوغلنجيليك - Oğlancılık)، في الإمبراطورية العثمانية. يناقش الكاتب إهمال المؤرخين التقليديين لهذه الظاهرة، ويبحث في جذورها الاجتماعية والثقافية والدينية والسياسية.  


**النقاط الرئيسية:**  

1. **السياق التاريخي والديني:**  

   - ارتبطت المثلية الجنسية بنظام العبودية وهياكل السلطة، متأثرة بالنماذج اليونانية والرومانية والشرق أوسطية.  

   - تم تحليل الإشارات القرآنية والكتابية (كقصة قوم لوط) لتبرير أو إدانة هذه الممارسات.  

   - أسهم نظام الحريم ونظام "الدوشيرمة" (تجنيد الصبية المسيحيين قسراً) في تأسيس استغلال المراهقين جنسياً.  



2. **البنية الاجتماعية العثمانية:**  

   - مثّل الحريم والسلملك (أجنحة الرجال) الفصل بين الجنسين، مع استغلال العبيد الذكور (إچوغْلانلاري - İçoğlanları) والإناث (الجواري).  

   - تم تدريب الصبية (غالباً من الأسرى أو المشترَين) في المدارس الإمبراطورية (إنديرون - Enderun) ليكونوا أدوات متعة للنخبة.  


3. **نقد المصادر الأكاديمية:**  

   - اتُهم مؤرخون مثل خليل إينالجك وإلبير أورطايلي بتهميش أو تجاهل هذه الممارسات.  

   - تُظهر النصوص الأدبية (كالقصائد والشهرنكيز - Şehrengiz) وروايات الرحالة الأوروبيين (مثل جان دي تيفينو وستيفان جيرلاخ) شيوع هذه الظاهرة.  


4. **الجوانب الثقافية والأدبية:**  

   - مجدت شعرية "الديوان" الجمال الذكوري، مما يعكس قبول العلاقات المثلية بين النخبة.  

   - وصفت أعمال مثل "كتاب دافع الهموم" (كِتاب-ي دَافِعِ الغُموم) للغزالي الممارسات الجنسية بصراحة.  


5. **الإرث والجدل:**  

   - تُقدّم الجمهورية الكمالية كقطيعة مع هذه الممارسات المرتبطة بانحطاط العثمانيين.  

   - يدين الكاتب محاولات تقديم الإمبراطورية العثمانية كنموذج أخلاقي، مُبرزاً تناقضها في حقوق الإنسان.  


**الخلاصة:**  

يجمع رضا زيلوت بين المصادر التاريخية والأدبية والدينية لكشف جانب محظور من التاريخ العثماني. يؤكد على التناقض بين التزمت الديني المعلن وتسامح النخبة الجنسي، داعياً إلى إعادة تقييم الإرث الثقافي العثماني عبر عدسة حقوق المهمشين.  



---  

**ملاحظة:** يركز هذا التلخيص على النقد الاجتماعي والتاريخي للكاتب، مع شرح المصطلحات التركية لتسهيل الفهم.

تحميل كتاب "اللواط في الإمبراطورية العثمانية" pdf

 **تلخيص الوثيقة باللغة العربية:**  

**العنوان:** "اللواط في الإمبراطورية العثمانية"  

**المؤلف:** رضا زيلوت  




**السياق والهدف:**  

يتناول هذا الكتاب ممارسات المثلية الجنسية، وخاصة العلاقات بين الرجال البالغين والمراهقين (أوغلنجيليك - Oğlancılık)، في الإمبراطورية العثمانية. يناقش الكاتب إهمال المؤرخين التقليديين لهذه الظاهرة، ويبحث في جذورها الاجتماعية والثقافية والدينية والسياسية.  


**النقاط الرئيسية:**  

1. **السياق التاريخي والديني:**  

   - ارتبطت المثلية الجنسية بنظام العبودية وهياكل السلطة، متأثرة بالنماذج اليونانية والرومانية والشرق أوسطية.  

   - تم تحليل الإشارات القرآنية والكتابية (كقصة قوم لوط) لتبرير أو إدانة هذه الممارسات.  

   - أسهم نظام الحريم ونظام "الدوشيرمة" (تجنيد الصبية المسيحيين قسراً) في تأسيس استغلال المراهقين جنسياً.  



2. **البنية الاجتماعية العثمانية:**  

   - مثّل الحريم والسلملك (أجنحة الرجال) الفصل بين الجنسين، مع استغلال العبيد الذكور (إچوغْلانلاري - İçoğlanları) والإناث (الجواري).  

   - تم تدريب الصبية (غالباً من الأسرى أو المشترَين) في المدارس الإمبراطورية (إنديرون - Enderun) ليكونوا أدوات متعة للنخبة.  


3. **نقد المصادر الأكاديمية:**  

   - اتُهم مؤرخون مثل خليل إينالجك وإلبير أورطايلي بتهميش أو تجاهل هذه الممارسات.  

   - تُظهر النصوص الأدبية (كالقصائد والشهرنكيز - Şehrengiz) وروايات الرحالة الأوروبيين (مثل جان دي تيفينو وستيفان جيرلاخ) شيوع هذه الظاهرة.  


4. **الجوانب الثقافية والأدبية:**  

   - مجدت شعرية "الديوان" الجمال الذكوري، مما يعكس قبول العلاقات المثلية بين النخبة.  

   - وصفت أعمال مثل "كتاب دافع الهموم" (كِتاب-ي دَافِعِ الغُموم) للغزالي الممارسات الجنسية بصراحة.  


5. **الإرث والجدل:**  

   - تُقدّم الجمهورية الكمالية كقطيعة مع هذه الممارسات المرتبطة بانحطاط العثمانيين.  

   - يدين الكاتب محاولات تقديم الإمبراطورية العثمانية كنموذج أخلاقي، مُبرزاً تناقضها في حقوق الإنسان.  


**الخلاصة:**  

يجمع رضا زيلوت بين المصادر التاريخية والأدبية والدينية لكشف جانب محظور من التاريخ العثماني. يؤكد على التناقض بين التزمت الديني المعلن وتسامح النخبة الجنسي، داعياً إلى إعادة تقييم الإرث الثقافي العثماني عبر عدسة حقوق المهمشين.  



---  

**ملاحظة:** يركز هذا التلخيص على النقد الاجتماعي والتاريخي للكاتب، مع شرح المصطلحات التركية لتسهيل الفهم.

Téléchargement "La Pédérastie dans l'Empire ottoman" pdf

**Résumé du document :**  

**Titre :** *Osmanlı'da Oğlancılık* (La pédérastie dans l'Empire ottoman)  

**Auteur :** Rıza Zelyut  




**Contexte et objectif :**  

Cet ouvrage examine la pratique de l'homosexualité, notamment les relations entre hommes adultes et adolescents (oğlancılık), dans l'Empire ottoman. Il critique l'occultation de ce phénomène par les historiens traditionnels et explore ses racines socio-culturelles, religieuses et politiques.  



**Points clés :**  

1. **Contexte historique et religieux :**  

   - L'homosexualité est liée à l'esclavage et aux structures de pouvoir, inspirée des modèles grecs, romains et moyen-orientaux.  

   - Les références coraniques et bibliques (comme le peuple de Loth) sont analysées pour justifier ou condamner ces pratiques.  

   - Les harems et le système *devşirme* (recrutement forcé de jeunes chrétiens) ont institutionnalisé l'exploitation sexuelle des garçons.  


2. **Structure sociale ottomane :**  

   - Le harem et le *selamlık* (quartiers masculins) symbolisent la ségrégation genrée, avec une exploitation des esclaves masculins (*içoğlanları*) et féminins (*cariye*).  

   - Les jeunes garçons, souvent capturés lors de conquêtes ou achetés, étaient formés dans des écoles impériales (*Enderun*) et utilisés comme objets de plaisir par l'élite.  





3. **Critique des sources académiques :**  

   - Les historiens comme Halil İnalcık et İlber Ortaylı sont accusés d'avoir minimisé ou ignoré ces pratiques.  

   - Des textes littéraires (poèmes, *şehrengiz*) et des récits de voyageurs européens (Jean de Thévenot, Stephan Gerlach) attestent de la banalisation de la pédérastie.  


4. **Aspects culturels et littéraires :**  

   - La poésie *divan* célèbre la beauté masculine, reflétant une norme sociale où les relations homoérotiques étaient tolérées, voire valorisées parmi l'élite.  

   - Des œuvres comme le *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* de Gazalî décrivent ouvertement les mœurs sexuelles de l'époque.  


5. **Héritage et controverses :**  

   - La République kémaliste est présentée comme une rupture avec ces pratiques, associées à la décadence ottomane.  

   - L'auteur dénonce les tentatives de réhabiliter l'Empire ottoman comme modèle moral, soulignant son hypocrisie en matière de droits humains.  


**Conclusion :**  

Rıza Zelyut combine des sources historiques, littéraires et religieuses pour révéler un pan tabou de l'histoire ottomane. Il souligne le contraste entre la rigueur religieuse affichée et la permissivité sexuelle de l'élite, invitant à reconsidérer l'héritage culturel ottoman à travers le prisme des droits des minorités et des opprimés.  


---  

**Note :** Ce résumé condense les thèmes majeurs du texte, en mettant l'accent sur la critique sociale et historiographique de l'auteur. Les termes techniques turcs sont expliqués pour faciliter la compréhension.

Téléchargement "La Pédérastie dans l'Empire ottoman" pdf

**Résumé du document :**  

**Titre :** *Osmanlı'da Oğlancılık* (La pédérastie dans l'Empire ottoman)  

**Auteur :** Rıza Zelyut  




**Contexte et objectif :**  

Cet ouvrage examine la pratique de l'homosexualité, notamment les relations entre hommes adultes et adolescents (oğlancılık), dans l'Empire ottoman. Il critique l'occultation de ce phénomène par les historiens traditionnels et explore ses racines socio-culturelles, religieuses et politiques.  



**Points clés :**  

1. **Contexte historique et religieux :**  

   - L'homosexualité est liée à l'esclavage et aux structures de pouvoir, inspirée des modèles grecs, romains et moyen-orientaux.  

   - Les références coraniques et bibliques (comme le peuple de Loth) sont analysées pour justifier ou condamner ces pratiques.  

   - Les harems et le système *devşirme* (recrutement forcé de jeunes chrétiens) ont institutionnalisé l'exploitation sexuelle des garçons.  


2. **Structure sociale ottomane :**  

   - Le harem et le *selamlık* (quartiers masculins) symbolisent la ségrégation genrée, avec une exploitation des esclaves masculins (*içoğlanları*) et féminins (*cariye*).  

   - Les jeunes garçons, souvent capturés lors de conquêtes ou achetés, étaient formés dans des écoles impériales (*Enderun*) et utilisés comme objets de plaisir par l'élite.  





3. **Critique des sources académiques :**  

   - Les historiens comme Halil İnalcık et İlber Ortaylı sont accusés d'avoir minimisé ou ignoré ces pratiques.  

   - Des textes littéraires (poèmes, *şehrengiz*) et des récits de voyageurs européens (Jean de Thévenot, Stephan Gerlach) attestent de la banalisation de la pédérastie.  


4. **Aspects culturels et littéraires :**  

   - La poésie *divan* célèbre la beauté masculine, reflétant une norme sociale où les relations homoérotiques étaient tolérées, voire valorisées parmi l'élite.  

   - Des œuvres comme le *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* de Gazalî décrivent ouvertement les mœurs sexuelles de l'époque.  


5. **Héritage et controverses :**  

   - La République kémaliste est présentée comme une rupture avec ces pratiques, associées à la décadence ottomane.  

   - L'auteur dénonce les tentatives de réhabiliter l'Empire ottoman comme modèle moral, soulignant son hypocrisie en matière de droits humains.  


**Conclusion :**  

Rıza Zelyut combine des sources historiques, littéraires et religieuses pour révéler un pan tabou de l'histoire ottomane. Il souligne le contraste entre la rigueur religieuse affichée et la permissivité sexuelle de l'élite, invitant à reconsidérer l'héritage culturel ottoman à travers le prisme des droits des minorités et des opprimés.  


---  

**Note :** Ce résumé condense les thèmes majeurs du texte, en mettant l'accent sur la critique sociale et historiographique de l'auteur. Les termes techniques turcs sont expliqués pour faciliter la compréhension.