‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإسلام. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإسلام. إظهار كافة الرسائل

🔴 الأضرار الصّحّيّة للصّيام على جسم الإنسان: تحليل علمي مدعوم بالمراجع (مقال)

الأضرار الصّحّيّة للصّيام على جسم الإنسان: تحليل علمي مدعوم بالمراجع

.



.

الصيام ممارسة قديمة تتبناها العديد من الثقافات والأديان بتبريرات روحية أو صحية. ومع ذلك، رغم الفوائد المزعومة مثل تحسين التمثيل الغذائي وتقليل الالتهابات، إلا أن الصيام — خاصة عند تطبيقه دون مراعاة الظروف الفردية — قد يؤدي إلى آثار سلبية على الصحة. هذا المقال يستعرض الأضرار الصحية المحتملة للصيام مدعومة بالأدلة العلمية، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة للخطر.

1. الاضطرابات الأيضية (التمثيل الغذائي)
أ. هبوط سكر الدم (Hypoglycemia)
يُعد الصيام، خاصة لفترات طويلة، خطرًا على مرضى السكري أو الأشخاص المعرضين لانخفاض مستويات الجلوكوز. وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة *Diabetes Care*، فإن صيام مرضى السكري خلال رمضان يزيد من خطر نقص السكر الحاد بنسبة 4.7 أضعاف مقارنة بالأيام العادية (Salti et al., 2004). حتى غير المصابين بالسكري قد يعانون من أعراض مثل الدوخة والتعب بسبب عدم كفاية مدخلات الطاقة.

ب. اختلال توازن الكهارل (Electrolyte Imbalance)
يؤدي نقص السوائل والمعادن مثل الصوديوم والبوتاسيوم إلى اضطرابات في وظائف القلب والعضلات. وجدت مراجعة في *Journal of Emergency Medicine* أن الصيام المطول قد يسبب نقص صوديوم الدم (Hyponatremia)، مما يؤدي إلى تشنجات عصبية أو غيبوبة في الحالات الشديدة (Halawa et al., 2011).

2. التأثيرات على الجهاز الهضمي
أ. ارتجاع المريء وعسر الهضم
يرتبط الصيام بزيادة إفراز حمض المعدة عند البعض، مما يفاقم أعراض الارتجاع المعدي المريئي (GERD). دراسة في *Middle East Journal of Digestive Diseases* أظهرت أن 36% من الصائمين خلال رمضان يعانون من حرقة المعدة مقارنة بـ 15% في الأيام العادية (Rasheed et al., 2012).

ب. الإمساك
انخفاض استهلاك الألياف والسوائل أثناء فترات الإفطار يؤدي إلى تباطؤ حركة الأمعاء. وفقًا لدراسة في *BMC Public Health*، أبلغ 20% من الصائمين عن إمساك حاد خلال شهر رمضان (Bakhotmah, 2011).

3. تدهور الكتلة العضلية (Muscle Catabolism)
عند حرمان الجسم من الكربوهيدرات، يلجأ إلى تكسير البروتينات العضلية للحصول على الطاقة، خاصة بعد اليوم الثالث من الصيام. وفقًا لبحث في *American Journal of Clinical Nutrition*، يؤدي الصيام الممتد إلى فقدان 60% من الطاقة من العضلات مقارنة بـ 35% في الصيام المتقطع (Cahill, 2006).

4. الإجهاد القلبي الوعائي
أ. الجفاف واختلال ضغط الدم
يُضعف الجفاف الناتج عن الصيام حجم الدم، مما يزيد عبئ العمل على القلب. دراسة في *Annals of Nutrition and Metabolism* وجدت أن الصائمين في رمضان يعانون من انخفاض ضغط الدم الانقباضي بنسبة 8%، مما قد يسبب الدوار أو الإغماء لدى كبار السن (Leiper et al., 2003).

ب. اضطراب نظم القلب
نقص البوتاسيوم والمغنيسيوم يزيد من خطر عدم انتظام ضربات القلب (Arrhythmia). ذكرت حالة في *Journal of the Saudi Heart Association* لشاب أصيب برجفان أذيني بعد صيام 18 ساعة يوميًا لمدة أسبوع (Almeneessier et al., 2018).

5. تثبيط الجهاز المناعي
أظهرت أبحاث أن الصيام المطول (>48 ساعة) يقلل إنتاج الخلايا الليمفاوية، مما يضعف الاستجابة للعدوى. دراسة في *Journal of Nutritional Biochemistry* ربطت بين الصيام وانخفاض نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية (NK Cells) بنسبة 30% (Klempel et al., 2013).

6. التأثيرات النفسية والعصبية
أ. زيادة التوتر والقلق
التغيرات في مستويات الكورتيزول (هرمون الإجهاد) قد تتفاقم بسبب نقص السكر. دراسة في *Iranian Journal of Psychiatry* وجدت أن 28% من الصائمين يعانون من زيادة في القلق خلال رمضان (Bakhshani et al., 2014).

ب. اضطرابات النوم
تغير أنماط الأكل يؤثر على إيقاع الساعة البيولوجية. وفقًا لـ *Sleep Medicine*، يعاني 40% من الصائمين من الأرق أو النوم المتقطع (Roky et al., 2004).

7. الفئات الأكثر عرضة للخطر
- الحوامل والمرضعات: الصيام يزيد خطر الولادة المبكرة أو نقص وزن الجنين (مجلة *BJOG*, 2014).
- مرضى الكلى المزمن: قد يتسبب الصيام في تفاقم القصور الكلوي بسبب الجفاف (Kidney International, 2017).
- كبار السن: انخفاض كتلة العضلات والجفاف يزيدان خطر السقوط (Journal of Aging Research, 2015).

الخاتمة والتوصيات:
رغم كثرة الإدّعاءات بأنّ الصيام قد يكون مفيدًا لبعض الأشخاص، إلا أن آثاره السلبية — خاصة على الفئات الضعيفة — تتطلب تقييمًا طبيًّا قبل البدء. يُنصح بتجنب الصيام المطول دون إشراف، وتعويض السوائل والمعادن خلال فترات الإفطار، ومراقبة الأعراض مثل الدوخة أو خفقان القلب.

---

المراجع:


- Salti, I., et al. (2004). *Diabetes Care*, 27(10), 2306–2311. 
- Halawa, M. R., et al. (2011). *Journal of Emergency Medicine*, 40(3), 346–349. 
- Bakhotmah, B. A. (2011). *BMC Public Health*, 11, 734. 
- Cahill, G. F. (2006). *American Journal of Clinical Nutrition*, 83(2), 500S–503S. 
- Almeneessier, A. S., et al. (2018). *Journal of the Saudi Heart Association*, 30(1), 75–77. 
- Klempel, M. C., et al. (2013). *Journal of Nutritional Biochemistry*, 24(6), 1213–1221. 
- Roky, R., et al. (2004). *Sleep Medicine*, 5(2), 149–153. 


.

🔴 عن "دين السّلام" المزعوم

عن "دين السّلام" المزعوم

.



.

أولاً، الإسم لا يعني شيئًا. تُسمّي كوريا الشمالية نفسها "جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية"، فهل هذا يجعلها ديمقراطية؟  

الإتحاد السوفياتي كان يحمل كلمة "جمهورية" في إسمه، فهل منعه ذلك من أن يكون كابوسًا شموليًا؟  

الكلمات في بداية الفصل لا تُحدّد المحتوى الذي يليه. يمكنك أن تبدأ خطابًا بعبارة "أنا أحبّ السّلام" ثم تقضي السّاعة التّالية في الدّعوة إلى الحرب.  

ثانيًا، السّورة الوحيدة في القرآن التي لا تبدأ بـ "بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ" هي سورة التوبة. وماذا تحتوي؟ أوه، فقط بعض الآيات الأكثر عنفًا ودمويّة في القرآن كلّه.  

مثل الآية 9:5: «فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ». أو الآية 9:29: «قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ [...] حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ».  

ثالثًا، القرآن قد لا يذكر السّيوف صراحةً، لكنّه بالتّأكيد يذكر القتال والقتل وضرب الأعناق مرارًا وتكرارًا.  

ما هو الجهاد في رأيك؟ ماذا فعل محمّد وأصحابه؟ لم يكتبوا قصائد عن السّلام، بل خاضوا الحروب، وقطعوا الرّؤوس، واستعبدوا النّساء، ونشروا الإسلام عبر الغزو.  

ترك الجهاد الإسلامي أثرًا من الدّماء من شبه الجزيرة العربيّة إلى أوروبا، ومن إفريقيا إلى آسيا. الإمبراطوريّة العثمانيّة، قراصنة البحر الأبيض المتوسّط، غزوات المغول... لا شيء من هذا حدث بسبب "تفسيرات خاطئة".  

كل هذا حدث لأنّ القرآن والأحاديث تأمر به. داعش، القاعدة، بوكو حرام، حماس – هم لا يخترعون الجهاد، بل يتّبعونه.  

الإسلام دين إرهاب، ليس سلامًا. دينٌ يُؤسّس للعنف. وأي شخص يحاول ترويج رواية مختلفة إمّا مخدوع، أو يبحث عن الإهتمام، أو يكذب عمدًا.  


---  

**مدونة مالك بارودي:**  

https://mixxxit.blogspot.com  


-

🔴 تاريخ الإرهاب الفلسطيني (مقال)

تاريخ الإرهاب الفلسطيني

.






.

 يُعتبر موضوع "الإرهاب الفلسطيني" من القضايا شديدة الحساسية، حيث تختلف وجهات النظر حول تصنيف بعض الأحداث والجماعات بين "مقاومة" و"إرهاب" وفقًا للسياقات السياسية والقانونية الدولية. فيما يلي تواريخ وأحداث بارزة مرتبطة بعمليات عُنفيّة نُسبت إلى فصائل فلسطينية أو أفراد فلسطينيين، بناءً على تقارير إعلامية ومصادر دولية:


الستينيات والسبعينيات:

1. 1964–1968: تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية (PLO) وجناحها العسكري (فتح): - تأسست فتح عام 1959، وأصبحت جزءًا من منظمة التحرير الفلسطينية عام 1967. نفذت عمليات ضد أهداف إسرائيلية، مثل "عملية العفولة" (1965)، وهي أول عملية عسكرية تُنسب لفتح.

2. 1967: تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (PFLP): - جماعة ماركسية قادت عمليات اختطاف طائرات وعمليات مسلحة، مثل "اختطاف طائرة إل عال الإسرائيلية إلى الجزائر" (1968).

3. 1972: مذبحة ميونخ الأولمبية: - في 5-6 سبتمبر 1972، نفذت جماعة "أيلول الأسود" (مرتبطة بفتح) عملية احتجاز وقتل 11 رياضيًّا إسرائيليًّا خلال الألعاب الأولمبية في ألمانيا.

4. 1974: مجزرة معالوت: - في 15 مايو 1974، اختطف مسلحون من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين (DFLP) مدرسة في معالوت بإسرائيل، مما أدى إلى مقتل 22 طفلًا إسرائيليًّا.

5. 1976: عملية عنتيبي: - في 27 يونيو 1976، اختطفت جماعة "الجبهة الشعبية–القيادة العامة" طائرة فرنسية إلى أوغندا، وانتهت العملية بمداهمة إسرائيلية لتحرير الرهائن.


الثمانينيات والتسعينيات:

6. 1982: الغزو الإسرائيلي للبنان: - بعد سلسلة هجمات فلسطينية (مثل محاولة اغتيال السفير الإسرائيلي في لندن عام 1982)، غزت إسرائيل لبنان لطرد منظمة التحرير الفلسطينية.

7. 1985: اختطاف سفينة أكيلي لاورو: - في 7 أكتوبر 1985، اختطفت جماعة من "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" سفينة إيطالية، وقتلت سائحًا يهوديًّا أمريكيًّا.

8. 1987–1993: الانتفاضة الأولى: - شهدت مواجهات واسعة بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، مع تصاعد الهجمات بالسلاح الأبيض والعمليات الفدائية.

9. 1994: تفجير حافلة في تل أبيب: - في 19 أكتوبر 1994، نفذت "حركة حماس" تفجيرًا انتحاريًّا في حافلة بوسط تل أبيب، مما أسفر عن مقتل 22 إسرائيليًّا.


العقد الأول من القرن الحادي والعشرين:

10. 2000–2005: الانتفاضة الثانية (انتفاضة الأقصى): - تصاعدت الهجمات الانتحارية داخل إسرائيل، مثل: "تفجير مطعم سبارو في القدس" (2001، حماس)؛ "مذبحة فندق بارك في نتانيا" (2002، حماس)، حيث قُتل 30 إسرائيليًّا.

11. 2006: صعود حماس سياسيًّا: - فازت حركة حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية، مما أدى إلى حصار دولي على غزة.


عقد 2010–2020:

12. 2014: الحرب على غزة: - تصاعدت المواجهات بعد اختطاف وقتل ثلاثة مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية (نُسب للجناح العسكري لحماس).

13. 2015–2016: موجة هجمات فردية: - سلسلة طعن ودهس ضد إسرائيليين في القدس والضفة، عُرفت بـ"انتفاضة السكاكين".


أحداث حديثة (2021–2023):

14. 2021: صراع غزة–إسرائيل: - تصاعدت الهجمات الصاروخية من غزة (حماس والجهاد الإسلامي) وردود إسرائيلية، مما أدى إلى مقتل مئات الفلسطينيين والإسرائيليين.

15. 2023: عملية طوفان الأقصى (7 أكتوبر): - شنت كتائب القسام (الجناح العسكري لحماس) هجومًا مفاجئًا على إسرائيل، مع اقتحام مستوطنات وقتل مئات المدنيين والعسكريين، مما أدى إلى حرب واسعة في غزة.


ملاحظات هامة:

- التصنيف القانوني: تُصنف دول مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كلاً من "حماس" و"الجبهة الشعبية" و"الجهاد الإسلامي" كمنظمات إرهابية، بينما تعتبرها فصائل فلسطينية وأطراف دولية أخرى حركات مقاومة.

- السياق التاريخي: كثير من هذه الأحداث مرتبط بصراع أوسع حول الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ 1967.

- حقوق الإنسان: تقارير دولية تتهم كلا الجانبين (الفلسطيني والإسرائيلي) بانتهاكات، بما في ذلك استهداف المدنيين.

- هذا الجرد لا يعكس وجهة نظر مُعينة، بل يسرد أحداثًا وردت في تقارير إعلامية ودولية.

🔴 تاريخ الإرهاب الفلسطيني (مقال)

تاريخ الإرهاب الفلسطيني

.



.

 يُعتبر موضوع "الإرهاب الفلسطيني" من القضايا شديدة الحساسية، حيث تختلف وجهات النظر حول تصنيف بعض الأحداث والجماعات بين "مقاومة" و"إرهاب" وفقًا للسياقات السياسية والقانونية الدولية. فيما يلي تواريخ وأحداث بارزة مرتبطة بعمليات عُنفية نُسبت إلى فصائل فلسطينية أو أفراد فلسطينيين، بناءً على تقارير إعلامية ومصادر دولية:


---


### **الستينيات والسبعينيات:**

1. **1964–1968: تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية (PLO) وجناحها العسكري (فتح)**  

   - تأسست فتح عام 1959، وأصبحت جزءًا من منظمة التحرير الفلسطينية عام 1967. نفذت عمليات ضد أهداف إسرائيلية، مثل **عملية العفولة** (1965)، وهي أول عملية عسكرية تُنسب لفتح.


2. **1967: تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (PFLP)**  

   - جماعة ماركسية قادت عمليات اختطاف طائرات وعمليات مسلحة، مثل **اختطاف طائرة إل عال الإسرائيلية إلى الجزائر** (1968).


3. **1972: مذبحة ميونخ الأولمبية**  

   - في **5-6 سبتمبر 1972**، نفذت جماعة **أيلول الأسود** (مرتبطة بفتح) عملية احتجاز وقتل 11 رياضيًّا إسرائيليًّا خلال الألعاب الأولمبية في ألمانيا.


4. **1974: مجزرة معالوت**  

   - في **15 مايو 1974**، اختطف مسلحون من **الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين (DFLP)** مدرسة في معالوت بإسرائيل، مما أدى إلى مقتل 22 طفلًا إسرائيليًّا.


5. **1976: عملية عنتيبي**  

   - في **27 يونيو 1976**، اختطفت جماعة **الجبهة الشعبية–القيادة العامة** طائرة فرنسية إلى أوغندا، وانتهت العملية بمداهمة إسرائيلية لتحرير الرهائن.


---


### **الثمانينيات والتسعينيات:**

6. **1982: الغزو الإسرائيلي للبنان**  

   - بعد سلسلة هجمات فلسطينية (مثل محاولة اغتيال السفير الإسرائيلي في لندن عام 1982)، غزت إسرائيل لبنان لطرد منظمة التحرير الفلسطينية.


7. **1985: اختطاف سفينة أكيلي لاورو**  

   - في **7 أكتوبر 1985**، اختطفت جماعة من **الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين** سفينة إيطالية، وقتلت سائحًا يهوديًّا أمريكيًّا.


8. **1987–1993: الانتفاضة الأولى**  

   - شهدت مواجهات واسعة بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، مع تصاعد الهجمات بالسلاح الأبيض والعمليات الفدائية.


9. **1994: تفجير حافلة في تل أبيب**  

   - في **19 أكتوبر 1994**، نفذت **حركة حماس** تفجيرًا انتحاريًّا في حافلة بوسط تل أبيب، مما أسفر عن مقتل 22 إسرائيليًّا.


---


### **العقد الأول من القرن الحادي والعشرين:**

10. **2000–2005: الانتفاضة الثانية (انتفاضة الأقصى)**  

    - تصاعدت الهجمات الانتحارية داخل إسرائيل، مثل:

      - **تفجير مطعم سبارو في القدس** (2001، حماس).

      - **مذبحة فندق بارك في نتانيا** (2002، حماس)، حيث قُتل 30 إسرائيليًّا.


11. **2006: صعود حماس سياسيًّا**  

    - فازت حركة حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية، مما أدى إلى حصار دولي على غزة.


---


### **عقد 2010–2020:**

12. **2014: الحرب على غزة**  

    - تصاعدت المواجهات بعد اختطاف وقتل ثلاثة مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية (نُسب للجناح العسكري لحماس).


13. **2015–2016: موجة هجمات فردية**  

    - سلسلة طعن ودهس ضد إسرائيليين في القدس والضفة، عُرفت بـ"انتفاضة السكاكين".


---


### **أحداث حديثة (2021–2023):**

14. **2021: صراع غزة–إسرائيل**  

    - تصاعدت الهجمات الصاروخية من غزة (حماس والجهاد الإسلامي) وردود إسرائيلية، مما أدى إلى مقتل مئات الفلسطينيين والإسرائيليين.


15. **2023: عملية طوفان الأقصى (7 أكتوبر)**  

    - شنت كتائب القسام (الجناح العسكري لحماس) هجومًا مفاجئًا على إسرائيل، مع اقتحام مستوطنات وقتل مئات المدنيين والعسكريين، مما أدى إلى حرب واسعة في غزة.



---


### **ملاحظات هامة:**

- **التصنيف القانوني**: تُصنف دول مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كلاً من **حماس** و**الجبهة الشعبية** و**الجهاد الإسلامي** كمنظمات إرهابية، بينما تعتبرها فصائل فلسطينية وأطراف دولية أخرى حركات مقاومة.

- **السياق التاريخي**: كثير من هذه الأحداث مرتبط بصراع أوسع حول الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ 1967.

- **حقوق الإنسان**: تقارير دولية تتهم كلا الجانبين (الفلسطيني والإسرائيلي) بانتهاكات، بما في ذلك استهداف المدنيين.


هذا الجرد لا يعكس وجهة نظر مُعينة، بل يسرد أحداثًا وردت في تقارير إعلامية ودولية.

🔴 إغتيال يوسف السباعي على يد الإرهابيين الفلسطينيين (مقال)

 اغتيال يوسف السباعي على يد الإرهابيين الفلسطينيين







في 18 فبراير 1978، اغتيل الكاتب المصري يوسف السباعي في العاصمة القبرصية نيقوسيا على يد مسلحين فلسطينيين ينتمون إلى تنظيم متطرف، وذلك بسبب موقفه المؤيد لاتفاقية كامب ديفيد التي وقّعتها مصر مع إسرائيل.


الملابسات والتفاصيل:

كان يوسف السباعي يشغل منصب وزير الثقافة في مصر وقتها، وكان معروفًا بمواقفه المؤيدة للتقارب المصري-الإسرائيلي بعد زيارة الرئيس المصري أنور السادات إلى القدس عام 1977.

تم استهدافه أثناء حضوره مؤتمر منظمة التضامن الأفروآسيوي في قبرص، حيث اقتحم مسلحان الفندق الذي يقيم فيه وأطلقا عليه الرصاص، ما أدى إلى مقتله على الفور.

بعد الاغتيال، احتجز المسلحان بعض الرهائن، مما دفع مصر إلى التدخل عسكريًا في قبرص عبر عملية كوماندوز لاستعادة الرهائن، في حادثة أثارت أزمة دبلوماسية بين البلدين.



دوافع الجريمة:

كان السباعي يُنظر إليه من قبل الجماعات الفلسطينية المتشددة على أنه "خائن" بسبب تأييده للسلام مع إسرائيل.

اعتبر القتلة أن السباعي تخلّى عن القضية الفلسطينية، وهو ما دفعهم لاغتياله كرسالة اعتراض على سياسة مصر الجديدة.



ما بعد الاغتيال:

توترت العلاقات بين مصر وقبرص بعد إرسال القاهرة قوات خاصة لإنقاذ الرهائن دون تنسيق مع السلطات القبرصية.

اعتُقل منفذو العملية لاحقًا، لكن مصر لم تتمكن من تسلّمهم بسبب قوانين قبرص.

أثار اغتيال السباعي موجة من الغضب في مصر، حيث كان شخصية ثقافية بارزة وكاتبًا معروفًا برواياته التي تعبر عن القضايا الاجتماعية والسياسية.



اغتيال يوسف السباعي كان نقطة تحول في العلاقات بين مصر والقضية الفلسطينية، حيث شكّل صدمة للرأي العام المصري وزاد من توتر العلاقات بين مصر والفصائل الفلسطينية المتشددة.


🔴 إغتيال يوسف السباعي على يد الفلسطينيين (مقال)

 اغتيال يوسف السباعي على يد الفلسطينيين







في 18 فبراير 1978، اغتيل الكاتب المصري يوسف السباعي في العاصمة القبرصية نيقوسيا على يد مسلحين فلسطينيين ينتمون إلى تنظيم متطرف، وذلك بسبب موقفه المؤيد لاتفاقية كامب ديفيد التي وقّعتها مصر مع إسرائيل.


الملابسات والتفاصيل:

كان يوسف السباعي يشغل منصب وزير الثقافة في مصر وقتها، وكان معروفًا بمواقفه المؤيدة للتقارب المصري-الإسرائيلي بعد زيارة الرئيس المصري أنور السادات إلى القدس عام 1977.

تم استهدافه أثناء حضوره مؤتمر منظمة التضامن الأفروآسيوي في قبرص، حيث اقتحم مسلحان الفندق الذي يقيم فيه وأطلقا عليه الرصاص، ما أدى إلى مقتله على الفور.

بعد الاغتيال، احتجز المسلحان بعض الرهائن، مما دفع مصر إلى التدخل عسكريًا في قبرص عبر عملية كوماندوز لاستعادة الرهائن، في حادثة أثارت أزمة دبلوماسية بين البلدين.



دوافع الجريمة:

كان السباعي يُنظر إليه من قبل الجماعات الفلسطينية المتشددة على أنه "خائن" بسبب تأييده للسلام مع إسرائيل.

اعتبر القتلة أن السباعي تخلّى عن القضية الفلسطينية، وهو ما دفعهم لاغتياله كرسالة اعتراض على سياسة مصر الجديدة.



ما بعد الاغتيال:

توترت العلاقات بين مصر وقبرص بعد إرسال القاهرة قوات خاصة لإنقاذ الرهائن دون تنسيق مع السلطات القبرصية.

اعتُقل منفذو العملية لاحقًا، لكن مصر لم تتمكن من تسلّمهم بسبب قوانين قبرص.

أثار اغتيال السباعي موجة من الغضب في مصر، حيث كان شخصية ثقافية بارزة وكاتبًا معروفًا برواياته التي تعبر عن القضايا الاجتماعية والسياسية.



اغتيال يوسف السباعي كان نقطة تحول في العلاقات بين مصر والقضية الفلسطينية، حيث شكّل صدمة للرأي العام المصري وزاد من توتر العلاقات بين مصر والفصائل الفلسطينية المتشددة.


🔴 العلاقة بين الأسطورة والدين (مقال)

 العلاقة بين الأسطورة والدين: نقاط التشابه والاختلاف





تعد الأسطورة والدين من أقدم الأشكال التي استخدمها الإنسان لفهم العالم والوجود، وهما مرتبطان ارتباطًا وثيقًا من حيث الوظيفة والمضمون. فبينما تسعى الأسطورة إلى تفسير الظواهر الكونية والطبيعية عبر قصص رمزية، يهدف الدين إلى تنظيم العلاقة بين الإنسان والقوى المقدسة عبر العقائد والشعائر. ورغم الفروقات الجوهرية بينهما، إلا أنهما يشتركان في العديد من النقاط التي تجعلهما متداخلين في كثير من الأحيان.


أولًا: تعريف الأسطورة والدين

الأسطورة: هي قصة خيالية أو رمزية تتضمن شخصيات خارقة للطبيعة مثل الآلهة والأبطال، وتستخدم لتفسير نشأة الكون أو الظواهر الطبيعية أو حتى القيم الاجتماعية.

الدين: هو نظام من المعتقدات والممارسات الروحية التي تهدف إلى ربط الإنسان بالمقدس، ويتضمن طقوسًا وشرائع تنظم السلوك الإنساني وتحدد العلاقة مع الإله أو القوى الروحية.



ثانيًا: نقاط التشابه بين الأسطورة والدين

1. البحث عن المعنى والتفسير

الأسطورة والدين يشتركان في السعي لتقديم تفسير للوجود والظواهر الطبيعية. فمثلًا، تقدم الأساطير الإغريقية تفسيرًا لظواهر مثل الرعد (زيوس) والفصول الأربعة (أسطورة برسيفوني وهاديس)، بينما تقدم الأديان تفسيرات تتعلق بالخَلق والطبيعة والقوانين الأخلاقية.

2. الوجود المقدس والقوى الخارقة

تتضمن كل من الأسطورة والدين شخصيات ذات طابع مقدس أو خارق للطبيعة، مثل الآلهة في الأساطير الإغريقية أو الملائكة والأنبياء في الأديان السماوية.

3. الطقوس والممارسات الرمزية

الأسطورة كثيرًا ما ترتبط بطقوس وشعائر، مثل احتفالات الخصوبة أو طقوس العبور، وهي تشبه الطقوس الدينية التي تهدف إلى التقرب من الإله أو تحقيق نوع من التطهير الروحي.

4. التأثير على الأخلاق والسلوك الاجتماعي

الأسطورة والدين يلعبان دورًا في تحديد معايير الخير والشر والسلوكيات المقبولة اجتماعيًا. فكما أن بعض الأساطير تحذر من الطغيان (مثل أسطورة إيكاروس الذي عوقب بسبب غروره)، فإن الأديان تقدم تشريعات أخلاقية تحدد السلوك الصحيح والخاطئ.

5. الاعتماد على السرد والرمزية

كل من الأسطورة والدين يستخدمان السرد والرموز لنقل القيم والمعاني. فالروايات الدينية مثل قصة الطوفان موجودة في عدة تقاليد دينية (مثل الطوفان في التوراة والأسطورة السومرية)، كما أن الأساطير تستخدم رموزًا تعبر عن مبادئ أعمق مثل الصراع بين الخير والشر.


ثالثًا: نقاط الاختلاف بين الأسطورة والدين

1. المصدر والوظيفة

الأسطورة غالبًا ما تكون قصصًا موروثة تعبّر عن رؤية ثقافة معينة للعالم، بينما الدين يتضمن عقائد إلهية يُعتقد أنها وحي مقدس.

الدين يهدف إلى تنظيم الحياة الروحية والاجتماعية، بينما الأسطورة تركز على التفسير الرمزي والخيالي.

2. المدى الزمني والاعتقاد

الأساطير تُعامل عادة كقصص تراثية قد لا يكون لها تأثير مباشر على العقيدة الشخصية، بينما الدين يتطلب إيمانًا والتزامًا من أتباعه.

بعض الأساطير تفقد قيمتها الدينية بمرور الزمن، بينما الدين يسعى للاستمرار عبر النصوص المقدسة والمؤسسات الدينية.

3. الطابع الشخصي مقابل النظام العقائدي

الأساطير غالبًا ما تكون حكايات فردية أو جماعية عن آلهة وأبطال، بينما الدين يكون أكثر تنظيمًا وله عقائد محددة وكتب مقدسة ونظم عبادية.



خاتمة

رغم أن الأسطورة والدين يختلفان في بعض الجوانب، فإنهما يشتركان في العديد من النقاط التي تعكس احتياج الإنسان لفهم الكون ووضع معايير للحياة. تطورت العديد من الأديان من الأساطير القديمة، كما أن بعض الأساطير استمرت كجزء من الموروث الثقافي الديني. ومن هنا، فإن دراسة العلاقة بينهما تكشف عن الأبعاد العميقة للتفكير البشري في القضايا الوجودية والروحية.


🔴 العلاقة بين الأسطورة والدين (مقال)

 العلاقة بين الأسطورة والدين: نقاط التشابه والاختلاف





تعد الأسطورة والدين من أقدم الأشكال التي استخدمها الإنسان لفهم العالم والوجود، وهما مرتبطان ارتباطًا وثيقًا من حيث الوظيفة والمضمون. فبينما تسعى الأسطورة إلى تفسير الظواهر الكونية والطبيعية عبر قصص رمزية، يهدف الدين إلى تنظيم العلاقة بين الإنسان والقوى المقدسة عبر العقائد والشعائر. ورغم الفروقات الجوهرية بينهما، إلا أنهما يشتركان في العديد من النقاط التي تجعلهما متداخلين في كثير من الأحيان.


أولًا: تعريف الأسطورة والدين

الأسطورة: هي قصة خيالية أو رمزية تتضمن شخصيات خارقة للطبيعة مثل الآلهة والأبطال، وتستخدم لتفسير نشأة الكون أو الظواهر الطبيعية أو حتى القيم الاجتماعية.

الدين: هو نظام من المعتقدات والممارسات الروحية التي تهدف إلى ربط الإنسان بالمقدس، ويتضمن طقوسًا وشرائع تنظم السلوك الإنساني وتحدد العلاقة مع الإله أو القوى الروحية.



ثانيًا: نقاط التشابه بين الأسطورة والدين

1. البحث عن المعنى والتفسير

الأسطورة والدين يشتركان في السعي لتقديم تفسير للوجود والظواهر الطبيعية. فمثلًا، تقدم الأساطير الإغريقية تفسيرًا لظواهر مثل الرعد (زيوس) والفصول الأربعة (أسطورة برسيفوني وهاديس)، بينما تقدم الأديان تفسيرات تتعلق بالخَلق والطبيعة والقوانين الأخلاقية.

2. الوجود المقدس والقوى الخارقة

تتضمن كل من الأسطورة والدين شخصيات ذات طابع مقدس أو خارق للطبيعة، مثل الآلهة في الأساطير الإغريقية أو الملائكة والأنبياء في الأديان السماوية.

3. الطقوس والممارسات الرمزية

الأسطورة كثيرًا ما ترتبط بطقوس وشعائر، مثل احتفالات الخصوبة أو طقوس العبور، وهي تشبه الطقوس الدينية التي تهدف إلى التقرب من الإله أو تحقيق نوع من التطهير الروحي.

4. التأثير على الأخلاق والسلوك الاجتماعي

الأسطورة والدين يلعبان دورًا في تحديد معايير الخير والشر والسلوكيات المقبولة اجتماعيًا. فكما أن بعض الأساطير تحذر من الطغيان (مثل أسطورة إيكاروس الذي عوقب بسبب غروره)، فإن الأديان تقدم تشريعات أخلاقية تحدد السلوك الصحيح والخاطئ.

5. الاعتماد على السرد والرمزية

كل من الأسطورة والدين يستخدمان السرد والرموز لنقل القيم والمعاني. فالروايات الدينية مثل قصة الطوفان موجودة في عدة تقاليد دينية (مثل الطوفان في التوراة والأسطورة السومرية)، كما أن الأساطير تستخدم رموزًا تعبر عن مبادئ أعمق مثل الصراع بين الخير والشر.


ثالثًا: نقاط الاختلاف بين الأسطورة والدين

1. المصدر والوظيفة

الأسطورة غالبًا ما تكون قصصًا موروثة تعبّر عن رؤية ثقافة معينة للعالم، بينما الدين يتضمن عقائد إلهية يُعتقد أنها وحي مقدس.

الدين يهدف إلى تنظيم الحياة الروحية والاجتماعية، بينما الأسطورة تركز على التفسير الرمزي والخيالي.

2. المدى الزمني والاعتقاد

الأساطير تُعامل عادة كقصص تراثية قد لا يكون لها تأثير مباشر على العقيدة الشخصية، بينما الدين يتطلب إيمانًا والتزامًا من أتباعه.

بعض الأساطير تفقد قيمتها الدينية بمرور الزمن، بينما الدين يسعى للاستمرار عبر النصوص المقدسة والمؤسسات الدينية.

3. الطابع الشخصي مقابل النظام العقائدي

الأساطير غالبًا ما تكون حكايات فردية أو جماعية عن آلهة وأبطال، بينما الدين يكون أكثر تنظيمًا وله عقائد محددة وكتب مقدسة ونظم عبادية.



خاتمة

رغم أن الأسطورة والدين يختلفان في بعض الجوانب، فإنهما يشتركان في العديد من النقاط التي تعكس احتياج الإنسان لفهم الكون ووضع معايير للحياة. تطورت العديد من الأديان من الأساطير القديمة، كما أن بعض الأساطير استمرت كجزء من الموروث الثقافي الديني. ومن هنا، فإن دراسة العلاقة بينهما تكشف عن الأبعاد العميقة للتفكير البشري في القضايا الوجودية والروحية.


Indirmek "Osmanlı'da Oğlancılık" pdf

Belgenin Türkçe Özeti:


Başlık: "Osmanlı'da Oğlancılık".

Yazar: Rıza Zelyut  



Bağlam ve Amaç:  

Bu çalışma, Osmanlı İmparatorluğu'nda yetişkin erkekler ile ergenlik çağındaki oğlanlar arasındaki ilişkileri (*oğlancılık*) ele alır. Geleneksel tarihçilerin bu olguyu görmezden gelmesini eleştirir ve sosyo-kültürel, dini ve siyasi kökenlerini inceler.  


**Temel Noktalar:**  

1. **Tarihsel ve Dini Bağlam:**  

   - Eşcinsel ilişkiler, kölelik ve iktidar yapılarıyla bağlantılıydı; Yunan, Roma ve Ortadoğu modellerinden etkilenmişti.  

   - Kur'an ve İncil'deki referanslar (örneğin, Lut kavmi) bu pratikleri meşrulaştırmak veya kınamak için kullanıldı.  

   - Harem sistemi ve *devşirme* (Hristiyan çocukların zorla alınması), ergenlerin cinsel sömürüsünü kurumsallaştırdı.  



2. **Osmanlı Sosyal Yapısı:**  

   - Harem ve selamlık, toplumsal cinsiyet ayrımını simgeliyordu; erkek köleler (*içoğlanları*) ve kadın köleler (*cariye*) sömürülüyordu.  

   - Fetihlerde ele geçirilen veya satın alınan oğlanlar, imparatorluk okullarında (*Enderun*) eğitilerek elitlerin zevk nesnesi haline getirildi.  


3. **Akademik Kaynaklara Eleştiri:**  

   - Halil İnalcık ve İlber Ortaylı gibi tarihçiler, bu pratikleri önemsizleştirmek veya görmezden gelmekle suçlanır.  

   - Edebi metinler (şiirler, *şehrengiz*) ve Avrupalı seyyahların anlatıları (Jean de Thévenot, Stephan Gerlach), oğlancılığın normallaşmasını belgeliyor.  


4. **Kültürel ve Edebi Boyutlar:**  

   - Divan şiiri, erkek güzelliğini yücelterek elitler arasında homoerotik ilişkilerin kabul gördüğünü yansıttı.  

   - Gazalî'nin *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* gibi eserler, dönemin cinsel ahlakını açıkça tasvir etti.  


5. **Miras ve Tartışmalar:**  

   - Kemalist Cumhuriyet, Osmanlı'nın "ahlaki çöküşüyle" ilişkilendirilen bu pratiklere bir son verdi.  

   - Yazar, Osmanlı İmparatorluğu'nu ahlaki model olarak sunma çabalarını insan hakları bağlamındaki çelişkilerle eleştirir.  


**Sonuç:**  

Rıza Zelyut, tarihsel, edebi ve dini kaynakları bir araya getirerek Osmanlı tarihinin tabu sayılan bir yönünü ortaya çıkarır. Elitlerin dini katılık iddiasıyla cinsel müsamahası arasındaki tezadı vurgulayarak, bu mirasın marjinal grupların hakları üzerinden yeniden değerlendirilmesini savunur.  


---  

**Not:** Bu özet, yazarın toplumsal ve tarih yazımına yönelik eleştirisini vurgular. Anlam netliği için Osmanlıca terimler açıklanmıştır.

Indirmek "Osmanlı'da Oğlancılık" pdf

Belgenin Türkçe Özeti:


Başlık: "Osmanlı'da Oğlancılık".

Yazar: Rıza Zelyut  



Bağlam ve Amaç:  

Bu çalışma, Osmanlı İmparatorluğu'nda yetişkin erkekler ile ergenlik çağındaki oğlanlar arasındaki ilişkileri (*oğlancılık*) ele alır. Geleneksel tarihçilerin bu olguyu görmezden gelmesini eleştirir ve sosyo-kültürel, dini ve siyasi kökenlerini inceler.  


**Temel Noktalar:**  

1. **Tarihsel ve Dini Bağlam:**  

   - Eşcinsel ilişkiler, kölelik ve iktidar yapılarıyla bağlantılıydı; Yunan, Roma ve Ortadoğu modellerinden etkilenmişti.  

   - Kur'an ve İncil'deki referanslar (örneğin, Lut kavmi) bu pratikleri meşrulaştırmak veya kınamak için kullanıldı.  

   - Harem sistemi ve *devşirme* (Hristiyan çocukların zorla alınması), ergenlerin cinsel sömürüsünü kurumsallaştırdı.  



2. **Osmanlı Sosyal Yapısı:**  

   - Harem ve selamlık, toplumsal cinsiyet ayrımını simgeliyordu; erkek köleler (*içoğlanları*) ve kadın köleler (*cariye*) sömürülüyordu.  

   - Fetihlerde ele geçirilen veya satın alınan oğlanlar, imparatorluk okullarında (*Enderun*) eğitilerek elitlerin zevk nesnesi haline getirildi.  


3. **Akademik Kaynaklara Eleştiri:**  

   - Halil İnalcık ve İlber Ortaylı gibi tarihçiler, bu pratikleri önemsizleştirmek veya görmezden gelmekle suçlanır.  

   - Edebi metinler (şiirler, *şehrengiz*) ve Avrupalı seyyahların anlatıları (Jean de Thévenot, Stephan Gerlach), oğlancılığın normallaşmasını belgeliyor.  


4. **Kültürel ve Edebi Boyutlar:**  

   - Divan şiiri, erkek güzelliğini yücelterek elitler arasında homoerotik ilişkilerin kabul gördüğünü yansıttı.  

   - Gazalî'nin *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* gibi eserler, dönemin cinsel ahlakını açıkça tasvir etti.  


5. **Miras ve Tartışmalar:**  

   - Kemalist Cumhuriyet, Osmanlı'nın "ahlaki çöküşüyle" ilişkilendirilen bu pratiklere bir son verdi.  

   - Yazar, Osmanlı İmparatorluğu'nu ahlaki model olarak sunma çabalarını insan hakları bağlamındaki çelişkilerle eleştirir.  


**Sonuç:**  

Rıza Zelyut, tarihsel, edebi ve dini kaynakları bir araya getirerek Osmanlı tarihinin tabu sayılan bir yönünü ortaya çıkarır. Elitlerin dini katılık iddiasıyla cinsel müsamahası arasındaki tezadı vurgulayarak, bu mirasın marjinal grupların hakları üzerinden yeniden değerlendirilmesini savunur.  


---  

**Not:** Bu özet, yazarın toplumsal ve tarih yazımına yönelik eleştirisini vurgular. Anlam netliği için Osmanlıca terimler açıklanmıştır.

Download "Pederasty in the Ottoman Empire" pdf

 **Summary of the Document in English:**  

**Title:** *Pederasty in the Ottoman Empire*  

**Author:** Rıza Zelyut  



**Context and Purpose:**  

This work examines the practice of homosexuality, particularly relationships between adult men and adolescent boys (*oğlancılık*), in the Ottoman Empire. It critiques the historical neglect of this phenomenon by traditional historians and explores its socio-cultural, religious, and political roots.  


**Key Points:**  

1. **Historical and Religious Context:**  

   - Homosexual practices were tied to slavery and power structures, influenced by Greek, Roman, and Middle Eastern models.  

   - Quranic and biblical references (e.g., the story of Lot’s people) are analyzed to justify or condemn these practices.  

   - The harem system and the *devşirme* system (forced recruitment of Christian boys) institutionalized the sexual exploitation of adolescents.  


2. **Ottoman Social Structure:**  

   - The harem and *selamlık* (male quarters) symbolized gender segregation, with the exploitation of male slaves (*içoğlanları*) and female slaves (*cariye*).  

   - Boys, often captured during conquests or purchased, were trained in imperial schools (*Enderun*) to serve as objects of pleasure for the elite.  


3. **Critique of Academic Sources:**  

   - Historians like Halil İnalcık and İlber Ortaylı are accused of downplaying or ignoring these practices.  

   - Literary texts (poems, *şehrengiz*) and European travel accounts (e.g., Jean de Thévenot, Stephan Gerlach) attest to the normalization of pederasty.  



4. **Cultural and Literary Aspects:**  

   - *Divan* poetry celebrated male beauty, reflecting a social norm where homoerotic relationships were tolerated or even valorized among the elite.  

   - Works like Gazalî’s *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* openly describe the sexual mores of the era.  


5. **Legacy and Controversies:**  

   - The Kemalist Republic is framed as a break from these practices, associated with Ottoman decadence.  

   - The author condemns attempts to rehabilitate the Ottoman Empire as a moral model, highlighting its contradictions in human rights.  


**Conclusion:**  

Rıza Zelyut combines historical, literary, and religious sources to unveil a taboo aspect of Ottoman history. He emphasizes the contrast between proclaimed religious rigor and the sexual permissiveness of the elite, urging a reassessment of Ottoman cultural legacy through the lens of marginalized rights.  



---  

**Note:** This summary focuses on the author’s social and historiographical critique, with Turkish terms explained for clarity.

Download "Pederasty in the Ottoman Empire" pdf

 **Summary of the Document in English:**  

**Title:** *Pederasty in the Ottoman Empire*  

**Author:** Rıza Zelyut  



**Context and Purpose:**  

This work examines the practice of homosexuality, particularly relationships between adult men and adolescent boys (*oğlancılık*), in the Ottoman Empire. It critiques the historical neglect of this phenomenon by traditional historians and explores its socio-cultural, religious, and political roots.  


**Key Points:**  

1. **Historical and Religious Context:**  

   - Homosexual practices were tied to slavery and power structures, influenced by Greek, Roman, and Middle Eastern models.  

   - Quranic and biblical references (e.g., the story of Lot’s people) are analyzed to justify or condemn these practices.  

   - The harem system and the *devşirme* system (forced recruitment of Christian boys) institutionalized the sexual exploitation of adolescents.  


2. **Ottoman Social Structure:**  

   - The harem and *selamlık* (male quarters) symbolized gender segregation, with the exploitation of male slaves (*içoğlanları*) and female slaves (*cariye*).  

   - Boys, often captured during conquests or purchased, were trained in imperial schools (*Enderun*) to serve as objects of pleasure for the elite.  


3. **Critique of Academic Sources:**  

   - Historians like Halil İnalcık and İlber Ortaylı are accused of downplaying or ignoring these practices.  

   - Literary texts (poems, *şehrengiz*) and European travel accounts (e.g., Jean de Thévenot, Stephan Gerlach) attest to the normalization of pederasty.  



4. **Cultural and Literary Aspects:**  

   - *Divan* poetry celebrated male beauty, reflecting a social norm where homoerotic relationships were tolerated or even valorized among the elite.  

   - Works like Gazalî’s *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* openly describe the sexual mores of the era.  


5. **Legacy and Controversies:**  

   - The Kemalist Republic is framed as a break from these practices, associated with Ottoman decadence.  

   - The author condemns attempts to rehabilitate the Ottoman Empire as a moral model, highlighting its contradictions in human rights.  


**Conclusion:**  

Rıza Zelyut combines historical, literary, and religious sources to unveil a taboo aspect of Ottoman history. He emphasizes the contrast between proclaimed religious rigor and the sexual permissiveness of the elite, urging a reassessment of Ottoman cultural legacy through the lens of marginalized rights.  



---  

**Note:** This summary focuses on the author’s social and historiographical critique, with Turkish terms explained for clarity.

🔴 تحميل كتاب "اللواط في الإمبراطورية العثمانية" pdf

 **تلخيص الوثيقة باللغة العربية:**  

**العنوان:** "اللواط في الإمبراطورية العثمانية"  

**المؤلف:** رضا زيلوت  




**السياق والهدف:**  

يتناول هذا الكتاب ممارسات المثلية الجنسية، وخاصة العلاقات بين الرجال البالغين والمراهقين (أوغلنجيليك - Oğlancılık)، في الإمبراطورية العثمانية. يناقش الكاتب إهمال المؤرخين التقليديين لهذه الظاهرة، ويبحث في جذورها الاجتماعية والثقافية والدينية والسياسية.  


**النقاط الرئيسية:**  

1. **السياق التاريخي والديني:**  

   - ارتبطت المثلية الجنسية بنظام العبودية وهياكل السلطة، متأثرة بالنماذج اليونانية والرومانية والشرق أوسطية.  

   - تم تحليل الإشارات القرآنية والكتابية (كقصة قوم لوط) لتبرير أو إدانة هذه الممارسات.  

   - أسهم نظام الحريم ونظام "الدوشيرمة" (تجنيد الصبية المسيحيين قسراً) في تأسيس استغلال المراهقين جنسياً.  



2. **البنية الاجتماعية العثمانية:**  

   - مثّل الحريم والسلملك (أجنحة الرجال) الفصل بين الجنسين، مع استغلال العبيد الذكور (إچوغْلانلاري - İçoğlanları) والإناث (الجواري).  

   - تم تدريب الصبية (غالباً من الأسرى أو المشترَين) في المدارس الإمبراطورية (إنديرون - Enderun) ليكونوا أدوات متعة للنخبة.  


3. **نقد المصادر الأكاديمية:**  

   - اتُهم مؤرخون مثل خليل إينالجك وإلبير أورطايلي بتهميش أو تجاهل هذه الممارسات.  

   - تُظهر النصوص الأدبية (كالقصائد والشهرنكيز - Şehrengiz) وروايات الرحالة الأوروبيين (مثل جان دي تيفينو وستيفان جيرلاخ) شيوع هذه الظاهرة.  


4. **الجوانب الثقافية والأدبية:**  

   - مجدت شعرية "الديوان" الجمال الذكوري، مما يعكس قبول العلاقات المثلية بين النخبة.  

   - وصفت أعمال مثل "كتاب دافع الهموم" (كِتاب-ي دَافِعِ الغُموم) للغزالي الممارسات الجنسية بصراحة.  


5. **الإرث والجدل:**  

   - تُقدّم الجمهورية الكمالية كقطيعة مع هذه الممارسات المرتبطة بانحطاط العثمانيين.  

   - يدين الكاتب محاولات تقديم الإمبراطورية العثمانية كنموذج أخلاقي، مُبرزاً تناقضها في حقوق الإنسان.  


**الخلاصة:**  

يجمع رضا زيلوت بين المصادر التاريخية والأدبية والدينية لكشف جانب محظور من التاريخ العثماني. يؤكد على التناقض بين التزمت الديني المعلن وتسامح النخبة الجنسي، داعياً إلى إعادة تقييم الإرث الثقافي العثماني عبر عدسة حقوق المهمشين.  



---  

**ملاحظة:** يركز هذا التلخيص على النقد الاجتماعي والتاريخي للكاتب، مع شرح المصطلحات التركية لتسهيل الفهم.

تحميل كتاب "اللواط في الإمبراطورية العثمانية" pdf

 **تلخيص الوثيقة باللغة العربية:**  

**العنوان:** "اللواط في الإمبراطورية العثمانية"  

**المؤلف:** رضا زيلوت  




**السياق والهدف:**  

يتناول هذا الكتاب ممارسات المثلية الجنسية، وخاصة العلاقات بين الرجال البالغين والمراهقين (أوغلنجيليك - Oğlancılık)، في الإمبراطورية العثمانية. يناقش الكاتب إهمال المؤرخين التقليديين لهذه الظاهرة، ويبحث في جذورها الاجتماعية والثقافية والدينية والسياسية.  


**النقاط الرئيسية:**  

1. **السياق التاريخي والديني:**  

   - ارتبطت المثلية الجنسية بنظام العبودية وهياكل السلطة، متأثرة بالنماذج اليونانية والرومانية والشرق أوسطية.  

   - تم تحليل الإشارات القرآنية والكتابية (كقصة قوم لوط) لتبرير أو إدانة هذه الممارسات.  

   - أسهم نظام الحريم ونظام "الدوشيرمة" (تجنيد الصبية المسيحيين قسراً) في تأسيس استغلال المراهقين جنسياً.  



2. **البنية الاجتماعية العثمانية:**  

   - مثّل الحريم والسلملك (أجنحة الرجال) الفصل بين الجنسين، مع استغلال العبيد الذكور (إچوغْلانلاري - İçoğlanları) والإناث (الجواري).  

   - تم تدريب الصبية (غالباً من الأسرى أو المشترَين) في المدارس الإمبراطورية (إنديرون - Enderun) ليكونوا أدوات متعة للنخبة.  


3. **نقد المصادر الأكاديمية:**  

   - اتُهم مؤرخون مثل خليل إينالجك وإلبير أورطايلي بتهميش أو تجاهل هذه الممارسات.  

   - تُظهر النصوص الأدبية (كالقصائد والشهرنكيز - Şehrengiz) وروايات الرحالة الأوروبيين (مثل جان دي تيفينو وستيفان جيرلاخ) شيوع هذه الظاهرة.  


4. **الجوانب الثقافية والأدبية:**  

   - مجدت شعرية "الديوان" الجمال الذكوري، مما يعكس قبول العلاقات المثلية بين النخبة.  

   - وصفت أعمال مثل "كتاب دافع الهموم" (كِتاب-ي دَافِعِ الغُموم) للغزالي الممارسات الجنسية بصراحة.  


5. **الإرث والجدل:**  

   - تُقدّم الجمهورية الكمالية كقطيعة مع هذه الممارسات المرتبطة بانحطاط العثمانيين.  

   - يدين الكاتب محاولات تقديم الإمبراطورية العثمانية كنموذج أخلاقي، مُبرزاً تناقضها في حقوق الإنسان.  


**الخلاصة:**  

يجمع رضا زيلوت بين المصادر التاريخية والأدبية والدينية لكشف جانب محظور من التاريخ العثماني. يؤكد على التناقض بين التزمت الديني المعلن وتسامح النخبة الجنسي، داعياً إلى إعادة تقييم الإرث الثقافي العثماني عبر عدسة حقوق المهمشين.  



---  

**ملاحظة:** يركز هذا التلخيص على النقد الاجتماعي والتاريخي للكاتب، مع شرح المصطلحات التركية لتسهيل الفهم.

Téléchargement "La Pédérastie dans l'Empire ottoman" pdf

**Résumé du document :**  

**Titre :** *Osmanlı'da Oğlancılık* (La pédérastie dans l'Empire ottoman)  

**Auteur :** Rıza Zelyut  




**Contexte et objectif :**  

Cet ouvrage examine la pratique de l'homosexualité, notamment les relations entre hommes adultes et adolescents (oğlancılık), dans l'Empire ottoman. Il critique l'occultation de ce phénomène par les historiens traditionnels et explore ses racines socio-culturelles, religieuses et politiques.  



**Points clés :**  

1. **Contexte historique et religieux :**  

   - L'homosexualité est liée à l'esclavage et aux structures de pouvoir, inspirée des modèles grecs, romains et moyen-orientaux.  

   - Les références coraniques et bibliques (comme le peuple de Loth) sont analysées pour justifier ou condamner ces pratiques.  

   - Les harems et le système *devşirme* (recrutement forcé de jeunes chrétiens) ont institutionnalisé l'exploitation sexuelle des garçons.  


2. **Structure sociale ottomane :**  

   - Le harem et le *selamlık* (quartiers masculins) symbolisent la ségrégation genrée, avec une exploitation des esclaves masculins (*içoğlanları*) et féminins (*cariye*).  

   - Les jeunes garçons, souvent capturés lors de conquêtes ou achetés, étaient formés dans des écoles impériales (*Enderun*) et utilisés comme objets de plaisir par l'élite.  





3. **Critique des sources académiques :**  

   - Les historiens comme Halil İnalcık et İlber Ortaylı sont accusés d'avoir minimisé ou ignoré ces pratiques.  

   - Des textes littéraires (poèmes, *şehrengiz*) et des récits de voyageurs européens (Jean de Thévenot, Stephan Gerlach) attestent de la banalisation de la pédérastie.  


4. **Aspects culturels et littéraires :**  

   - La poésie *divan* célèbre la beauté masculine, reflétant une norme sociale où les relations homoérotiques étaient tolérées, voire valorisées parmi l'élite.  

   - Des œuvres comme le *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* de Gazalî décrivent ouvertement les mœurs sexuelles de l'époque.  


5. **Héritage et controverses :**  

   - La République kémaliste est présentée comme une rupture avec ces pratiques, associées à la décadence ottomane.  

   - L'auteur dénonce les tentatives de réhabiliter l'Empire ottoman comme modèle moral, soulignant son hypocrisie en matière de droits humains.  


**Conclusion :**  

Rıza Zelyut combine des sources historiques, littéraires et religieuses pour révéler un pan tabou de l'histoire ottomane. Il souligne le contraste entre la rigueur religieuse affichée et la permissivité sexuelle de l'élite, invitant à reconsidérer l'héritage culturel ottoman à travers le prisme des droits des minorités et des opprimés.  


---  

**Note :** Ce résumé condense les thèmes majeurs du texte, en mettant l'accent sur la critique sociale et historiographique de l'auteur. Les termes techniques turcs sont expliqués pour faciliter la compréhension.

Téléchargement "La Pédérastie dans l'Empire ottoman" pdf

**Résumé du document :**  

**Titre :** *Osmanlı'da Oğlancılık* (La pédérastie dans l'Empire ottoman)  

**Auteur :** Rıza Zelyut  




**Contexte et objectif :**  

Cet ouvrage examine la pratique de l'homosexualité, notamment les relations entre hommes adultes et adolescents (oğlancılık), dans l'Empire ottoman. Il critique l'occultation de ce phénomène par les historiens traditionnels et explore ses racines socio-culturelles, religieuses et politiques.  



**Points clés :**  

1. **Contexte historique et religieux :**  

   - L'homosexualité est liée à l'esclavage et aux structures de pouvoir, inspirée des modèles grecs, romains et moyen-orientaux.  

   - Les références coraniques et bibliques (comme le peuple de Loth) sont analysées pour justifier ou condamner ces pratiques.  

   - Les harems et le système *devşirme* (recrutement forcé de jeunes chrétiens) ont institutionnalisé l'exploitation sexuelle des garçons.  


2. **Structure sociale ottomane :**  

   - Le harem et le *selamlık* (quartiers masculins) symbolisent la ségrégation genrée, avec une exploitation des esclaves masculins (*içoğlanları*) et féminins (*cariye*).  

   - Les jeunes garçons, souvent capturés lors de conquêtes ou achetés, étaient formés dans des écoles impériales (*Enderun*) et utilisés comme objets de plaisir par l'élite.  





3. **Critique des sources académiques :**  

   - Les historiens comme Halil İnalcık et İlber Ortaylı sont accusés d'avoir minimisé ou ignoré ces pratiques.  

   - Des textes littéraires (poèmes, *şehrengiz*) et des récits de voyageurs européens (Jean de Thévenot, Stephan Gerlach) attestent de la banalisation de la pédérastie.  


4. **Aspects culturels et littéraires :**  

   - La poésie *divan* célèbre la beauté masculine, reflétant une norme sociale où les relations homoérotiques étaient tolérées, voire valorisées parmi l'élite.  

   - Des œuvres comme le *Kitab-ı Dâfi-ül Gumûm* de Gazalî décrivent ouvertement les mœurs sexuelles de l'époque.  


5. **Héritage et controverses :**  

   - La République kémaliste est présentée comme une rupture avec ces pratiques, associées à la décadence ottomane.  

   - L'auteur dénonce les tentatives de réhabiliter l'Empire ottoman comme modèle moral, soulignant son hypocrisie en matière de droits humains.  


**Conclusion :**  

Rıza Zelyut combine des sources historiques, littéraires et religieuses pour révéler un pan tabou de l'histoire ottomane. Il souligne le contraste entre la rigueur religieuse affichée et la permissivité sexuelle de l'élite, invitant à reconsidérer l'héritage culturel ottoman à travers le prisme des droits des minorités et des opprimés.  


---  

**Note :** Ce résumé condense les thèmes majeurs du texte, en mettant l'accent sur la critique sociale et historiographique de l'auteur. Les termes techniques turcs sont expliqués pour faciliter la compréhension.

🔴 تعليقا على مقال علاء اللامي - شهادة لباحث غربي حول الإلحاد الجديد المعادي للإسلام حصرا (مقال)

.

تعليقا على مقال علاء اللامي 

"شهادة لباحث غربي حول الإلحاد الجديد المعادي للإسلام حصرا"

.

نشر علاء  اليوم مقالا بعنوان "شهادة لباحث غربي حول الإلحاد الجديد المعادي للإسلام حصرا" تحدث فيه عن مقال لكاتب استرالي وصفه بـ"المنصف" موضوعه الملحدون الجدد وهجومهم على الإسلام. ومن الملاحظ أن علاء اللامي قد أغلق التعليقات على مقاله بالكامل، وهذا تصرّف يشي بخوف الكاتب ممن يعلّق على كلامه ويبيّن له أخطاءه وضيق أفق رؤيته أو إنحيازه اللامنطقي وغير المبرر لرأي دون ٱخر. لذلك أردت التعليق على هذا المقال في مقال أجمع فيه ملاحظاتي الأوّليّة... فالموضوع كبير وقد يطول الحديث عنه.
هذه الملاحظات نبدأها كما يلي:
أولا، يقول الكاتب "أن عداء بعض دعاة الإلحاد في عصرنا للإسلام على جهة التخصيص يختلف تماما عن الإلحاد الفلسفي العقلاني الذي يتعامل مع جميع الأديان من منطلق فلسفي واحد." فهل العداء للإسلام تهمة او جريمة؟ لا. من حق أي شخص أن يعادي ما يريد من الأفكار. وأنت نفسك تعادي الإلحاد (وإلا لما كتبت هذا المقال). إذن، فكما ترى من حقك أن تعادي الإلحاد، من حق الملحدين أن يعادوا الإسلام، وعلى جهة التخصيص ايضا، دون أن يكونوا ملزمين بتبىير ذلك. العداء للإسلام او ما يسمى "إسلاموفوبيا" هو حقّ إنسانيّ لا جدال فيه، يندرج تحت حرية التعبير والضمير. فهل انت مع حرية التعبير والضمير أم ضدّها؟ الواضح انك مع الحرية، وإلا لما نشرت مقالاتك في موقع الحوار المتمدن. فلا تكن منافقا، تعطي نفسك الحق في شيء وتمنعه عن غيرك.
ثانيا، الإلحاد ليس بالضرورة على الشكل الذي تتخيّله. أنت تصنع لنفسك أنموذجا للإلحاد وتريد أن ترى كل الملحدين يلتزمون به. فهل يصح هذا؟ وقولك "بعض دعاة الإلحاد" يتناقض مع رجل القش الذي صنعته. الإلحاد هو فقط "عدم تصديق خرافات الأديان بسبب عدم وجود أدلة تثبت صحتها وبسبب فشل المؤمنين (أصحاب الإدعاء) في الإتيان بأدلّة تثبت صحة أكاذيب الكتب المنسوبة للسماء. هذه هي النقطة الوحيدة التي يلتقي عندها كل الملحدين. أما بقية التفاصيل (طريقة طرح الأسىلة والإشكاليات، طريقة التفكير، طريقة التعبير، التركيز على دين واحد أو على أكثر من دين، إلخ) فهذه أشياء متروكة لطبيعة كل ملحد وطبيعة خلفيّته وثقافته وبراعته في صياغة أفكاره واسلوبه الخاص (الميل إلى التحليل العقلاني، الطرح الفلسفي، الطرح العلمي التجريبي، السخرية، الإستهزاء، إلخ). فلا تصنع رجل قش في المرة القادمة.
ثالثا، تقول "واليوم، ومن منطلق التلاقي المضموني مع باحث غربي منصف، أنشر هنا مقتبساً من دراسة لباحث أسترالي هو وليم إميرسون. الدراسة بعنوان "الإلحاد الجديد والإسلام"، انطوت على مضمون شديد القرب من مضمون كلامي هذا." ما معنى باحث غربي منصف؟ ما المقياس الذي يمكننا من خلاله غربلة الباحثين بين باحثين منصفين وباحثين غير منصفين؟ لا شيء. لا يوجد مقياس. إذن، تصنيفك مبني على حكمك الشخصي فقط. فهل الحكم الشخصي "عقلاني" (بما انك تطرح فكرة العقلانية)؟ لا. بل هو حكم عاطفي تبنّيته انت بسبب توافقه مع ما تعتقده. فأين العقلانية التي تطالب بها الٱخرين؟
رابعا، انت تقول "حبذتُ أن أعود إلى الدراسة الأصلية نفسها وترجمت منها بعض الفقرات بترجمتي غير الاحترافية. كتب إميرسون: "إنَّ "الجديد" في كتابات الملحدين الجدد ليس عدوانيتهم، ولا جماهيريتهم غير العادية، ولا حتى نهجهم العلمي في التعامل مع الدين، بل هو هجومهم ليس فقط على الإسلاموية السياسية المتشددة، ولكن أيضاً على الإسلام "الدين" نفسه تحت ستار نقدهم العام للدين. لقد ساهمت الحركة الإلحادية الجديدة في تقوية العداء ضد الإسلام وربما تكون قد ألهبت العلاقات بين المسلمين وغير المسلمين." الا ترى ان الكلام متناقض؟ يعني الملحدون الجدد يتعاملون مع الدين وفقا لنهج علمي ولكن هذا لا يعجب إميرسون ولا يعجبك أنت ايضا. وفي نفس الوقت تطالب بنهج فلسفي عقلاني؟ أليس العلم مبنيا على الأدلة الواضحة والتجريبية؟ وحتى لغويا، أليست الأدلة العلمية أعلى درجة من الحجج الفلسفية؟ ثم ما الضرر في هجوم الملحدين على الإسلام كدين؟ أليس هذا هو عين المنطق؟ الإسلام مرض وتطرف المسلمين أحد اعراضه ومن المنطقي والمفهوم أن تتوجّه الجهود لمحاربة المرض نفسه، وليس الإهتمام بأعراضه. من اعراض الإصابة بفيروس كورونا إرتفاع درجات حرارة الجسم، فهل نكتفي بإعطاء المريض دواء يخفّض الحرارة أم نعطيه تلقيحا يستهدف الفيروس نفسه؟ كذلك الحال مع الإسلام.
أكتفي بهذه النقاط في الوقت الحالي، نظرا لضيق وقتي، وقد أتطرق للموضوع في وقت لاحق.
.